Arabi Facts Hubis a nonprofit organization dedicated to research mis/disinformation in the Arabic content on the Internet and provide innovative solutions to detect and identify it.
تداولت صفحات على مواقع التواصل الاجتماعي خبراً مفاده أن وزارة الدفاع الأمريكية البنتاغون أعلنت من تركيا دعمها للجيش السوري بدبابات آبرامز، بهدف مكافحة التنظيمات الإرهابية وحماية السجون في المنطقة الشرقية.
تحقق فريق من صحة الخبر، من خلال مراجعة المصادر الرسمية الأمريكية والتركية والسورية وتبين خلاف الادعاء.
نتائج البحث:
لم يصدر عن وزارة الدفاع الأمريكية البنتاغون أي بيان أو خبر رسمي يؤكد الادعاء.
لم يتم العثور في صفحة وزارة الدفاع السورية والمواقع الحكومية السورية على أي معلومات تدعم صحة الادعاء.
وزارة الدفاع التركية لم تنشر أي إعلان أو بيان حول تنسيق أمريكي لدعم الجيش السوري.
لم تنقل أي وسيلة إعلام موثوقة، أمريكية أو سورية أو تركية، خبراً مماثلاً يدعم صحة الادعاء.
الخلاصة:
الادعاء بأن الدفاع الأمريكية أعلنت من تركيا عن دعم الجيش السوري بدبابات آبرامز غير صحيح.
📍تداولت صفحات وحسابات عبر فيسبوك، هذا الفيديو على أنه لعميد في قوات الأمن السورية يدعى “أبو عائشة الأفغاني” وهو يتفقد مواقع قرب الحدود السوريةالعراقية برفقة مرافقيه.
📍لكن البحث العكسي عن الصورة، الذي أجراه فريق ، أظهر خلاف ذلك.
خلاصة:
✅الفيديو يظهر رجل دين مع إمام مسجد باكستانيين وهو ليس لعميد من قوات الأمن السورية يدعى أبو عائشة الأفغاني مع مرافقيه.
✅جرى إخراج الفيديو الحقيقي عن سياقه وتقديمه في سياق مغاير ما ساهم في تضليل المتلقي.
📍نسبت صفحات على مواقع التواصل الاجتماعي تصريحاً إلى مظلوم عبدي، قائد قوات سوريا الديمقراطية قسد ورد فيه: أي هجوم من قبل ما يسمى بالجيش السوري على مناطق شمال وشرق سوريا سيُقابل برد فوري وقاسٍ، من يهدد أمن شعبنا، سيلقى نفس مصير من سبقه. قواتنا مستعدة لأي مواجهة ولن تتراجع خطوة عن حماية مكتسباتنا .
📍تحقق فريق من صحة التصريح المنسوب من خلال مراجعة حسابات مظلوم عبدي، وبيانات قوات سوريا الديمقراطية، والتقارير المنشورة في وسائل الإعلام السورية والدولية، وتبين خلاف الادعاء.
الخلاصة:
✅الادعاء أن مظلوم عبدي صرح بإن قواته سترد على أي هجوم للجيش السوري، ادعاء غير صحيح
تداول مستخدمو التواصل الاجتماعي تصريحا لوزير الخارجية الامريكية روبيو، أن سوريا قد تكون على بعد أسابيع من انهيار محتمل وحرب أهلية شاملة تؤدي إلى تقسيم البلاد.