مجتمع التحقق العربي هو منظمة بحثية غير ربحية معنية بدراسة الأخبار الزائفة والمعلومات المضللة باللغة العربية على الانترنت، وتقديم الحلول الرائدة والمبتكرة لرصدها
القرار النيابي بإخراج القوات الأميركية من العراق هو قرار ملزم للحكومة ✅ ادعاء مضلل لأن خبراء القانون وبالاستناد إلى النظام الداخلي للبرلمان والدستور والقوانين العراقية أكدوا أن لا أثر قانونيا لهذا القرار. ✅ حاول الأسدي الإجابة عن الثأر الذي ادعاه بخصوص اغتيال أبومهدي المهندس وحاول أن يعكس القرار على أنه إنجاز لكتلة الفتح. ✅ خبراء القانون بينوا أن القرار لا يحمل أي أثر قانوني ولا يعد ملزمًا للحكومة، كما أن حكومة عادل عبدالمهدي في حينها كانت حكومة تصريف أعمال ولا يمكنها أن تقرر أشياء مصيرية لها علاقة باطار استراتيجي مع الولايات المتحدة، بحسب الخبراء وبعض النواب. ✅ دائرة البحوث والدراسات في مجلس النواب كانت نشرت في كانون الثاني يناير 2018 صلاحيات مجلس النواب وأكدت أن القرارات التي يصدرها البرلمان ليست من اختصاصه وغير نافذه، ويمكن الطعن بها، لأن الدستور يحدد صلاحيات البرلمان بتشريع القوانين فقط.
قال أحمد عطوان إن الشهر ده الوزير مصطفى مدبولي راح افتتح مصانع في العجوزة و6 أكتوبر وقالك ماشاء الله هنعمل لقاح يغرق إفريقيا، إنما لحد دلوقتي إحنا بنستلف لقاحات وده معناه إن مصانعنا لم تعمل لكن كلامه مضلل واعلنت وزارة الصحة عن تصنيع 5 مليون جرعة من لقاح فاكسيراسينوفاك المصنع محليا في مصر.
قال عماد البحيري إن إثيوبيا قالت هتقفل سفارتها في مصر، وده إجراء سياسي ضدك، عايزه تقولك إن مفيش مفاوضات خلاص هو أنت فاكر أن إثيوبيا مش عارفة تدفع فواتير السفارة يا أهبل. لكن هذا الكلام مضلل وإثيوبيا لم تغلق سفارتها في القاهرة لاسباب سياسية و وقال السفير الإثيوبي في مصر، ماركوس تكلي، إن قرار تعليق أعمال السفارة بالقاهرة لأسباب مالية واقتصادية وخفض تكاليف إدارة السفارة الإثيوبية في الخارج.
لا توجد ظاهرة بيع البطاقة الانتخابية في الأنبار ✅ هذا الادعاء غير صحيح والسبب رصد عدة حالات لبيع البطاقات الانتخابية في الأنبار. ✅ حذر برلمانيون ونشطاء من نوايا تزوير تلوح في الأفق بمحافظة الأنبار، وسط معلومات بشأن التلاعب بعشرات الآلاف من بطاقات الناخبين. ✅ أكد النائب في مجلس النواب عن محافظة الأنبار، أحمد السلماني فقدان المئات من بطاقات الاقتراع من مراكز تحديث سجلات الناخبين، مشيرًا إلى أنه حصل على دلائل تؤكد شراء جهات متنفذة في الأنبار للبطاقات من المواطنين. وكشف عن تقارير مؤكدة بشأن بيع بطاقات الناخب، فضلا عن أدلة عدة حول وجود حالات الشراء من قبل جهات متنفذة في محافظة الانبار قامت باخفاء البطاقات وشراء بطاقات انتخابية اخرى، داعيا مجلس المفوضين واللجنة العليا للانتخابات لمتابعة الأمر. ✅ رصد مدونون وناشطون تحركات أشخاص تابعين لجهات سياسية، عرضوا مبالغ مالية تقدر بين 25 الى 50 الف دينار لسكنة أحياء من بينها الأنبار، وأكدوا أن التحركات بدأت مطلع شهر آب أغسطس الحالي، إذ من المتوقع استمرارها إلى أيام قريبة تسبق موعد التصويت، لافتين إلى أن سعر البطاقة في مناطق متفرقة من الأنبار، شهد ارتفاعا ملحوظا وبلغ بين 200 الى 300 دولار. ✅ اتساع الظاهرة، دعا رابطة علماء الأنبار إلى إصدار فتوى تخص بيع وشراء البطاقات الانتخابية، واصفة الأمر بأنه من الكبائر.
ديالي احتلت المركز الأول في تحديث البيانات الانتخابية ✅ غير صحيح، فبحسب المفوضية العليا المستقلة للانتخابات، فإن محافظة نينوى هي من تحتل المرتبة الأولى بعدد المحدثين لبطاقاتهم الانتخابية. ✅ في 12 أيلول سبتمبر 2021، قالت مساعدة المتحدث باسم المفوضية، نبراس أبو سودة، أن نسب التوزيع متفاوتة بين محافظة وأخرى، حيث سجلت محافظة واسط أقل نسبة توزيع، في حين كانت محافظة نينوى في صدارة المحافظات التي تسلم مواطنوها بطاقاتهم، إذ بينت أن نسبة استلام البطاقات من قبل القوات الامنية بمختلف صنوفها بلغت نحو 80، مؤكدة أن في نينوى تم توزيع البطاقات على العسكريين بالكامل، فيما بلغت محافظة النجف أقل نسبة من التوزيع على العسكريين.
الجزء الاساسي من وجود داعش هي تصرفات المليشيات في المناطق السنية ✅ هذا الادعاء مضلل لأنه لم يكن لأي مليشيات شيعية تواجد في الموصل أو الرمادي أو تكريت قبل احتلالها من قبل تنظيم داعش، إذ لم يكن هناك سوى الجيش والشرطة. ✅ يشير تقرير لرويترز إلى حقائق صادمة بالنسبة لعتاد وتعداد القوات، فخط الدفاع الأول اللواء السادس بالفرقة الثالثة ضم حوالي 500 مقاتل فقط وكانت تعوزه الأسلحة والذخائر، بسبب نقل مشاة ومدرعات ودبابات إلى الأنبار. ✅ أعداد الشرطة والجيش لم تزد عن 10 آلاف عنصر، رغم أن الموصل واقعيا كانت تحتاج إلى 25 ألف عنصر. ✅ بعد فتوى المرجعية بالجهاد الكفائي ضد تنظيم داعش، على إثر اجتياحه المحافظات الغربية، تشكل الحشد الشعبي في 2014 من فصائل ومتطوعين شيعة في الغالب، واليوم يعدّ جزءا من القوات المسلحة العراقية. ✅ المتحدث باسم قيادة العمليات العراقية المشتركة، اللواء تحسين الخفاجي، عزا أسباب الهجمات التي تحدث في بعض المناطق المختلفة خلال الفترة الحالية، الى أن عناصر التنظيم معظمهم مطلوبون للقضاء، بالتالي فهم يعرفون مصيرهم الحتمي، لذلك فهم لا يتراجعون عن أفعالهم، موضحا أن غالبية الخلايا الإرهابية تتواجد في بعض مناطق محافظة ديالى، وفي جنوب غربي مدينة كركوك، وفي شمالي صلاح الدين، وجنوب غربي الموصل، بالإضافة إلى بعض المناطق الوعرة والصحراوية والنائية، ومعظم أفرادها يتخفون بصيغة مزارعين ورعاة أغنام.