Arabi Facts Hub is a nonprofit organization dedicated to research mis/disinformation in the Arabic content on the Internet and provide innovative solutions to detect and identify it.
انتشرت عبر مجموعات واتساب معلومات، جاءت على النحو التالي: ضمن قرارات قطع الرواتب. السلطة قطعت رواتب الأسيرة المحررة حنان البرغوثي من بلدة كوبر شمال غرب رام الله وأولادها وزوجها الأسرى. مصدر الادعاء تحقق مرصد كاشف من صحة المعلومات ووجد أنها غير دقيقة، حيث تواصل المرصد مع الأسيرة المحررة حنان البرغوثي التي أوضحت أنها استلمت الاثنين 1252025 الراتب المخصص لها من بريد رام الله، وأن الشهر الجاري هو الثالث الذي يُصرف الراتب لها فيه. وأشارت إلى أن هذا الراتب يخصص للأسرى الذين يتحررون من سجون الاحتلال بعد قضائهم عامًا داخل السجون ويكون تحت بند بدل بطالة ويصرف للأسرى لمدة ستة شهور. وأضافت أنها أبلغت بقطع رواتب كل من أبنائها الأسرى عبد الله وإسلام البرغوثي وزوجها الأسير محمد البرغوثي لدواعي أمنية. جدير بالذكر أنه بتاريخ 2122024 أفرج جيش الاحتلال عن الأسيرة المحررة حنان البرغوثي بعد أن أمضت 9 شهور رهن الاعتقال الإداري وهي زوجة الأسير محمد البرغوثي، وشقيقة الأسير نائل البرغوثي، ووالدة الأسيرين إسلام وعبدالله البرغوثي. ‏‎يشار أن رئيس هيئة شؤون الأسرى والمحررين رائد أبو الحمص أعلن أن الهيئة تتابع قضية عدم صرف رواتب 1612 أسيراً، مشيراً إلى أن كشف الرواتب الذي أُرسل من الهيئة لوزارة المالية كان شاملاً لهذه الأسماء . ‏‎من جانبه، أكد رئيس نادي الأسير الفلسطيني عبد الله الزغاري أن صون كرامة أسرانا وحقوق عائلاتهم يشكل أساساً لنهج سعت له منظمة التحرير الفلسطينية، مؤكدًا على رفض أي قرار من شأنه أن يمس حقوق الأسرى وعائلاتهم. ‏‎تجدر الإشارة إلى أن هذه التطورات تأتي في ظل قرار رئاسي سابق بنقل مخصصات الأسرى إلى المؤسسة الوطنية الفلسطينية للتمكين الاقتصادي، الذي لاقى رفضاً من قبل مؤسسات الأسرى التي طالب بسحبه والتراجع عنه، وأثار تخوفات حول آلية صرف الرواتب والمعايير المعتمدة. مصادر الادعاءمصادر التحققمجموعات الواتساب بيت فوريك اولاأخبار الأسرى في سجون الاحتلالالأسيرة المحررة حنان البرغوثيالمؤسسة الدولية للتضامن مع الأسرى الفلسطينيين هيئة شؤون الأسرى والمحررين نادي الأسير الفلسطينيالعربي الجديد
تداول مستخدمون على منصات التواصل الاجتماعي، تصميمًا يحمل شعار قناة الجزيرة، يظهر فيه ما يفيد بأن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أعلن أن الرئيس اليمني الأسبق علي عبدالله صالح ما يزال على قيد الحياة. هذا الادعاء جاء بالتزامن مع بدء ترامب جولته الخارجية الأولى منذ انتخابه، والتي تشمل زيارة السعودية والإمارات وقطر. ✅ الحقيقة: التصميم المتداول مفبرك، ولم يدلِ الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بأي تصريح يتعلق بعلي عبدالله صالح، والرابط المنسوب له ملفق. التصميم الأصلي نُشر فعلًا من قبل قناة الجزيرة يوم 11 مايو 2025، إلا أن محتواه الحقيقي يتعلق بإعلان مرتقب من الرئيس الأمريكي حول قرار داخلي في الولايات المتحدة. وقد كشفت وسائل إعلام أمريكية – من بينها موقع – أن الإعلان المشار إليه كان يتعلق بتوقيع ترامب أمرًا تنفيذيًا يقضي بتخفيض أسعار الأدوية في الولايات المتحدة الأمريكية، بنسب تتراوح بين 30 و80، في محاولة لتخفيف الأعباء الصحية على المواطنين.
نشرت صحيفة روناهي، في الخامس من أيارمايو الجاري، تقريراً على موقعها الإلكتروني، تحت عنوان خطاب الإبادة في سوريا الفم يضغط الزناد، وقد أظهرت قراءة المادة أن فكرتها، إضافة إلى العنوان والمقدمة مأخوذة حرفياً من تقرير لمنصة نشرته مطلع الشهر الجاري، بالتعاون مع منصة صوت سوري. خلاصة: إن نشر صحيفة روناهي لتقرير بذات العنوان والمقدمة لتقرير منشور مسبقاً، دون الإشارة إلى مصدر ما اقتبسته حرفياً، يعد انتهاكاً لحقوق الملكية الفكرية وإغفالاً للمصدر ساهم في تضليل المتلقي.
: الادعاء  ملك الأردن يتعرض للضرب من قبل شخص مجهول لأول مرة. تداولت حسابات على مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو مرفقًا بخبر يزعم أن ملك الأردن عبد الله الثاني تعرض لاعتداء جسدي من قبل شخص مجهول، في حادثة وُصفت بأنها غير مسبوقة.  تحرّى المرصد الفلسطيني تحقق صحة المقطع المتداول باستخدام أدوات البحث العكسي الرقمية، وتبيّن أن الفيديو لا يُظهر ملك الأردن كما زُعم، بل يعود إلى رئيس حزب الشعب الجمهوري المعارض في تركيا، أوزغور أوزيل. وقد نُشر المقطع سابقًا عبر قناة على يوتيوب بتاريخ 6 مايوأيار 2025. تعرض  اوزغور أوزيل  زعيم حزب الشعب الجمهوري التركي المعارض، لاعتداء جسدي أثناء خروجه من مراسم عزاء في مركز أتاتورك الثقافي بمدينة إسطنبول ، وقد أثارت الحادثة جدلًا واسعًا في تركيا، خاصة في ظل التوترات السياسية المتصاعدة بين الحكومة والمعارضة. ويُعرف أوزغور اوزيل بمواقفه المنتقدة بشدة لسياسات حزب العدالة والتنمية، وغالبًا ما يوجه له اتهامات بالفساد،، ويُعد هذا الاعتداء تطورًا خطيرًا في المشهد السياسي التركي، ما قد يُلقي بظلاله على العلاقات بين الأحزاب السياسية في البلاد. خلاصة التحقق  كشف تدقيق مرصد تحقق أن الخبر والفيديو المتداولين بشأن تعرّض ملك الأردن لاعتداء جسدي غير صحيح، إذ تبيّن أن المقطع يعود إلى زعيم حزب الشعب الجمهوري المعارض في تركيا، أوزغور أوزيل، خلال تعرّضه لاعتداء جسدي أثناء خروجه من مراسم عزاء. مصادر التحقق مصادر الادعاء  النشر السابق للفيديو عبر  قناة على يوتيوب بتاريخ 6 مايوأيار 2025. ابو هاشم المتوكل    كرار الجبر  منير بن عطاف  عقيد مارب   تم انتاج هذه المادة ضمن مشروع يلا تحقق بدعم من المؤسسة الأوروبية من أجل الديمقراطية  :
تداولت حسابات على مواقع التواصل الاجتماعي أن الولايات المتحدة تعتزم تزويد قوات سوريا الديمقراطية قسد بـ 80 دبابة من طراز “أبرامز”، بينما أشارت حسابات أخرى إلى أن العدد قد يصل إلى 160 دبابة. أجرى فريق بحثاً باستخدام كلمات مفتاحية مرتبطة بالادعاء، وشمل البحث مواقع وزارة الدفاع الأمريكية،  التحالف الدولي، والمركز الإعلامي لقسد، وتوصل إلى نتائج تخالف الادعاء. نتائج البحث: لم تصدر وزارة الدفاع الأمريكية أو التحالف الدولي أي بيان رسمي يؤكد أو ينفي هذه المعلومات. لم تنشر المواقع الرسمية لقوات سوريا الديمقراطية أي معلومات مماثلة يؤكد الادعاء. تناولت مواقع إعلامية عام 2021 تقارير مشابهة، لكنها لم تذكر أي معلومات جديدة مرتبطة بهذا الادعاء حالياً. الخلاصة: الادعاء حول تزويد قسد بـ 80 أو 160 دبابة أبرامز غير صحيح، ولا يستند إلى أي مصدر رسمي أو موثوق.
: الادعاء عاجل الشعب الباكستاني يقيم صلاة النصر الآن. تداول مستخدمون على مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو يُظهر حشدًا كبيرًا من المصلّين في باكستان، مرفقًا بتعليق يقول: عاجل: الشعب الباكستاني يقيم صلاة النصر الآن، في إشارة إلى أن المقطع حديث ويُظهر احتفالات بعد إعلان مزعوم بانتصار باكستان على الهند. تحقّق المرصد الفلسطيني تحقّق من صحة المقطع المتداول، باستخدام تقنيات البحث العكسي وأدوات التحقق الرقمية، وتبيّن أن المقطع قديم ولا يمتّ بصلة للأحداث الجارية. وتبين أن الصورة الواردة في الفيديو تعود إلى شهر آذارمارس من عام 2016، وتُظهر حشودًا من أنصار الباكستاني ممتاز حسين قادري أثناء أداء صلاة الجنازة عليه، وذلك بعد تنفيذ حكم الإعدام بحقه شنقًا في 29 شباط فبراير 2016، بعد إدانته باغتيال سياسي باكستاني في عام 2011، وقد نُشرت هذه المشاهد في تقارير إخبارية عدّة آنذاك، من بينها تقارير نشرتها شبكة رصد الإخبارية في حينه. كما تبيّن أن الصوت المرافق في الفيديو المتداول لا يعود إلى الحدث الظاهر في المشاهد، بل تم اقتباسه من تقرير مصوّر نشرته قناة الجزيرة أمس السبت 10 مايوأيار 2025، ويتناول الاحتفالات في باكستان عقب التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار، ولم يتضمن التقرير الأصلي أي مشاهد تُظهر أداء صلاة أو تجمعات مماثلة. تصعيد عسكري بين باكستان والهند: انتصار تاريخي وتطورات وقف إطلاق النار تداول هذا الادعاء، جاء في سياق التفاعل مع التصعيد العسكري الأخير بين الهند وباكستان. وبحسب تقرير نشرته وكالة الأناضول في 10 أيارمايو 2025، أعلن رئيس الوزراء الباكستاني شهباز شريف أن بلاده حققت انتصارًا تاريخيًا على الهند، مشيدًا بدور الجيش الباكستاني في التصدي للهجمات الصاروخية التي شنتّها الهند، والتي استهدفت مرافق عسكرية ومصادر مياه داخل باكستان، وذلك عقب هجوم في منطقة باهالغام أودى بحياة 26 واتخذته نيودلهي ذريعة للتصعيد. وأشار التقرير إلى أن سلاح الجو الباكستاني أسقط خمس طائرات هندية، ودمر منشآت ومخازن أسلحة تابعة للجيش الهندي، في حين أسفرت الغارات الهندية عن مقتل 33 مدنيًا وإصابة 62 آخرين، وفق ما أعلنت السلطات الباكستانية. وفي ظل هذه التطورات، أعلن شهباز شريف وقف إطلاق نار بوساطة دولية، مؤكدًا أن الرد العسكري جاء بلغة يفهمها العدو، وأن كتب التاريخ ستوثّق هذا الرد، مع تشديده على تمسك بلاده بخيار السلام والحلول السلمية للقضايا العالقة، بما في ذلك قضية كشمير وتقاسم الموارد المائية. خلاصة التحقق كشف تدقيق مرصد تحقق أن الفيديو المتداول والذي يظهر حشودًا من المصلّين في باكستان تحت عنوان الشعب الباكستاني يقيم صلاة النصر الآن يعود إلى آذارمارس 2016. ويُظهر صلاة الجنازة لأنصار الباكستاني ممتاز حسين قادري بعد إعدامه، ولا علاقة له بالأحداث الأخيرة بعد اتفاق وقف إطلاق النار بين الباكستان والهند. كما تبين أن الصوت المرافق في الفيديو تم اقتباسه من تقرير قناة الجزيرة حول اتفاق وقف إطلاق النار، مما يثبت أن الفيديو قديم ومضلل. مصادر التحقق مصادر الادعاء    النشر السابق للصورة عبر شبكة رصد الإخبارية بتاريخ 4 مارسآذار عام 2016.  تقرير قناة الجزيرة المقتبس منه الصوت.     الشمري   العصا والخاتم     تم انتاج هذه المادة ضمن مشروع يلا تحقق بدعم من المؤسسة الأوروبية من أجل الديمقراطية  :