Arabi Facts Hubis a nonprofit organization dedicated to research mis/disinformation in the Arabic content on the Internet and provide innovative solutions to detect and identify it.
الإدعاء
لأول مرة منذ سقوط الخلافة الإسلامية العثمانية يعود الجنود الأتراك إلى فلسطين عبر اتفاقية مع السلطة الفلسطينية لتدريب قوات فلسطينية
أول خطوة
مصادرنا
في آبأغسطس 2024، أطلقت الشبكة العربية لمدققي المعلومات من أريج، و ، بدعم من مبادرة أخبار غوغل ، تحالف تدقيق الانتخابات التونسية والجزائرية وذلك بمشاركة 4 مؤسسات تدقيق معلومات هي تونس تتحرى، تفنيد، و .
جابهت الأربع مؤسسات المعلومات الخاطئة والمضللة التي انتشرت في فترات ما قبل، خلال وبعد الانتخابات الرئاسية الجزائرية 7 أيلولسبتمبر والانتخابات الرئاسية التونسية 6 تشرين الأولأكتوبر، وذلك عبر الرصد والتدقيق، نشر الوعي بين الجمهور العام، بالاضافة إلى تدريب مجموعة من الصحفيينات في غرف الأخبار، وتجهيزهمن لتدقيق المعلومات المتعلقة بالانتخابات قبل مشاركتها ونشرها، في تونس والجزائر.
أنتج التحالف خلال أسابيع التغطية أكثر من 100 مادة تدقيق معلومات من بينها 14 مادة تدقيق معلومات مشتركة وحدت خلالها الأربع مؤسسات جهودها للتحقق منها. تنوعت هذه المواد بين معلومات داعمة أو ناقدة للمترشحينات، ومعلومات عن نتائج الانتخابات في الداخل أو الخارج، بالإضافة الى معلومات أمنية من شأنها التأثير على أصوات الناخبينات. نشر التحالف أيضاً مجموعة من المواد التوعوية المتمثلة في أدلة استخدام أدوات تدقيق المعلومات والتوعية بأشكال التضليل في فترة الانتخابات.
قدمت منصة تفنيد تحليلاً أولياً لاتجاهات التضليل التي صاحبت الانتخابات الرئاسية التونسية منذ مطلع آبأغسطس وحتى مطلع تشرين الأولأكتوبر 2024. بالإضافة إلى ذلك، تنوعت الادعاءات التي رصدتها وقامت بدحضها، مؤسسات تحالف تدقيق الانتخابات التونسية والجزائرية، إلى 6 فئات رئيسية، شكلت الادعاءات الصادرة عن الجمهور أكثر من نصفها تقريباً.
أيضاً، في الفترة ما قبل الانتخابات، ورغم التحديات الميدانية الجمة، أقيم ضمن التحالف ورشة وجاهية استهدفت صحفيينات جزائريينات من عدة مؤسسات صحفية كـالمجاهد والاخبارية و é التي بدورها أيضاً دعت فريق لتقديم ورشة إضافية لفريق الأخبار بالصحيفة. نظمت أيضاً 3 تدريبات رقمية حول تدقيق المعلومات خلال الانتخابات، قدمتها تفنيد وتونس تتحرى و استهدفت الصحفيينات في تونس في عدة مؤسسات إعلامية وراديوهات إخبارية تغطي الانتخابات.
أكدت مؤسسات تدقيق المعلومات في تونس عن دور التحالف في تسهيل عملية تدقيق المعلومات المتعلقة بالمرشحينات، حيث أشادت بأهمية التعاون ضمن التحالف الذي وحد الجهود ووفر غطاء الحماية عبر النشر المشترك والتدريب المشترك للصحفيينات. تقول ياسمين دخلي، رئيسة تحرير منصة تونس تتحرى، “حقق المشروع نجاح أول تجربة تحالف تدقيق انتخابات في العالم العربي، رغم جميع التحديات، مكننا التحالف أن ندقق معطيات حساسة في فترة حساسة وأنتجنا تقارير ذات أثر كبير على الجمهور دون تعريض أنفسنا للخطر”.
وأضاف وليد كويني، مؤسس منصة ، أن التحالف قد “حقق أثراً حقيقياً في اكتساب خبرات نوعية للمنصة في تدقيق المعلومات السياسية استفادة من تجارب المؤسسات الأخرى في التحالف، ومن خلال توفير تقنيات متقدمة من الشبكة كـ و لدعم التدقيق اليومي. إضافة الى ذلك، حقق التحالف أثراً على الصحفيينت والإعلاميينات في غرف أخبار المؤسسات الإعلامية في الجزائر، وذلك عبر تدريبهمن لتغطية الانتخابات بدقة”.
قراءة المقال من المصدر
الإدعاء
لمندوبة الإمارات في الأمم المتحدة وهي تقبل مندوب إسرائيل.
تحقق تيقن
بحثت منصة تيقن في الإدعاء ومن خلال استخدام أدوات البحث العكسي تبين أن الإدعاء خاطئ وأن الصورة تعود إلى وزيرة الثقافة والرياضة الاسرائيلية ميري ريغيف وهي تقبل رئيس الاتحاد الدولي للجودو ماريوس فيزر خلال بطولة أبو ظبي جراند سلام للجودو في العاصمة الإماراتية أبو ظبي في 27 أكتوبر 2018 وذلك بحسب ما موقع .وبحسب ما نشر موقع الجزيرة فقد قالت وزيرة الثقافة والرياضة الإسرائيلية ميري ريغيف قبل زيارتها إن منتخب إسرائيل للجودو سيتوجه إلى أبو ظبي قريبا للمشاركة في مباريات دولية وتفاخرت ريغيف بأن المنتخب الإسرائيلي سيلعب في أبو ظبي وسيفوز، وأن علم إسرائيل سيرفع ويعزف النشيد الوطني.وحسب الوزيرة، فإن السلطات الإماراتية أعطت موافقتها الرسمية على مشاركة المنتخب الإسرائيلي في المباريات الدولية على أراضيها. يذكر أن محمد بن زايد أعلن عن تطبيع العلاقات بشكل رسمي ما بين الامارات وإسرائيل في تغريدة قام بنشرها على منصة بتاريخ 1382020 قال فيها في اتصالي الهاتفي اليوم مع الرئيس الأمريكي ترامب ورئيس الوزراء الإسرائيلي نتنياهو، تم الاتفاق على إيقاف ضم إسرائيل للأراضي الفلسطينية. كما اتفقت الإمارات وإسرائيل على وضع خارطة طريق نحو تدشين التعاون المشترك وصولا الى علاقات ثنائية.
مصادرنا
النشر السابق للصورة
الجزيرة نت
الإدعاء
الفلسطيني يبوس الأيادي و الاحذية حتى يدخل إسرائيل للعمل .
إسرائيل تسمح له بالدخول و العمل و تعطيه حقه بالكامل.
و بعدها يظهر الفلسطيني على حقيقته و يقوم بعملية دهس لناس ابرياء بالشارع مثل ما حدث اليوم و يعتبرها بطولة.
سبحان الله الغدر و الخيانة تمشي بعروقهم.
تحقق تيقن
الحقيقة أن الشاب فلسطيني من أراضي48 بمعنى أنه يحمل الجنسية الإسرائيلية ولا يحتاج من يسمح له بدخول إسرائيل والعمل هناك. وبحسب ما ذكرت مصادر صحفية فإن منفذ عملية الدهس في منطقة غليلوت بتل أبيب، الأحد 27 أكتوبر يدعى رامي ناطور، من بلدة قلنسوة، وهي بلدة عربية تقع في أراضي، وتحديدًا في منطقة المثلث الجنوبي، تقع إلى الشمال من مدينة اللد وتبعد حوالي 8 كيلومترات عن مدينة طولكرم في الضفة الغربية، وأبناء هذه البلدة يحملون الهوية الإسرائيلية، أي لا يحتاج إلى السماح من إسرائيل للعمل بالداخل. يُذكر أنه نُفذت عملية الدهس قرب مدخل قاعدة غليلوت العسكرية الإسرائيلية، التي تضم مقرات أجهزة استخبارية إسرائيلية. وقد نشر موقع الجزيرة نت مادةً صحفية جاء فيها: أكدت إذاعة الجيش الإسرائيلي، نقلا عن شهود عيان، أن عددا كبيرا من المصابين جنود كانوا في طريقهم إلى قواعدهم العسكرية.
الإدعاء
هل فجر حزب الله للتو قاعدة إسرائيلية كاملة إلى رماد؟ نعم، لقد فعلوا ذلك
تحقق تيقن
الحقيقة أن مقطع الفيديو قديم. بحث فريق تيقّن في مقطع الفيديو الذي قيل إنه لاستهداف من قبل حزب الله في إسرائيل قبل قليل، حيث وجده منشورًا سابقًا عبر موقع في نوفمبر 2023، بعنوان “هجمات متبادلة على الحدود بين لبنان وإسرائيل. حيث جاء في التفاصيل شهد الاثنين توسعا في استخدام كل من من حزب الله وإسرائيل للطائرات المسيّرة في القصف المتبادل، الذي بدأ في اليوم الثاني من الحرب الإسرائيلية على غزة. يُذكر أن حزب الله أعلن اليوم 28 أكتوبر استهدافه لعدد من المستوطنات الإسرائيلية في الشمال.
مصادرنا
النشر السابق للفيديو
الإدعاء
حزب الله ولأول مره يقصف مصنع للبتروكيماويات جنوب حيفا فيديو مسرب من داخل إسرائيل.
تحقق تيقن
الحقيقة أن الفيديو ليس من حيفا.
بحث فريق تيقّن في الفيديو، وتبيّن أنه نُشر عبر الانترنت قبل حوالي شهر تقريبًا، حيث نُشر عبر موقع بتاريخ ٢٩ سبتمبر ٢٠٢٤ مُرفقًا بعنوان جاء فيه: مقاطع فيديو تظهر ما حدث بعد غارة إسرائيلية على الحديدة باليمن.
الخُلاصة: الفيديو من قصف إسرائيلي لليمن وليس لقصف حزب الله مصنع بتروكيماويات في حيفا.
مصادرنا