Arabi Facts Hub is a nonprofit organization dedicated to research mis/disinformation in the Arabic content on the Internet and provide innovative solutions to detect and identify it.
تداولت صفحات وحسابات على فيسبوك، مؤخراً، صورتين للسفارة السورية بواشنطن وعلم النظام السابق مرفوع على ساريتها، مع ادعاء أن الحكومة الأميركية أمرت بإنزال العلم السوري الأخضر ورفع علم النظام السابق، لكن البحث الذي أجراه فريق ، أظهر خلاف ذلك. في سياق مماثل كان موقع المدن، قد نقل الاثنين الفائت، بعد تخفيض واشنطن سمة البعثة السورية في الأمم المتحدة، عن مصادر مجهولة، قالت إن الإدارة الأميركية، أصدرت مذكرة منعت بموجبها قيام أعضاء مجلس الشيوخ بأخذ صور تذكارية مع العلم السوري الجديد، إلى جانب منع رفعه على مبنى السفارة السورية المغلق في واشنطن. خلاصة:   الادعاء أن واشنطن أمرت بإنزال العلم السوري الجديد ورفع علم النظام السابق على السفارة السورية بواشنطن ادعاء مضلل.   الصورتان المتداولتان لعلم النظام السوري السابق فوق السفارة السورية في واشنطن قديمتان وعرضهما في هذا السياق مضلل. الادعاء أن الإدارة الأمريكية أصدرت مذكرة منعت بموجبها قيام أعضاء مجلس الشيوخ بأخذ صور تذكارية مع العلم السوري الجديد، إلى جانب منع رفعه على مبنى السفارة السورية ادعاء مشكوك فيه.
الناشرون سهى احمد محمد عدن توداي الحدث اليمني صبري سيف العنبوب الردفاني شبكة الميدان الإخبارية فارس طامش عصام عبدالرحمن ابوجميل الحقيقة توصلت منصة حقيقة إلى أن الصورة المتداولة مضللة حيث تعود لقصف إسرائيلي على غزة وليس لها علاقة بالغارات الأمريكية في اليمن. من خلال إجراء البحث العكسي للصورة تبين أنها لغارات إسرائيلية بمنطقة الكتيبة غرب مدينة غزة في 18 مايو آيار 2021، وهو ما تؤكده شبكة قدس الإخبارية التي نشرت عددًا من الصور للغارات الإسرائيلية في حسابها بمنصة إكس عند الساعة 3:21 من فجر الـ18 من مايو آيار 2021. وبثت فيديو للغارات الإسرائيلية التي شنتها مقاتلات إسرائيلية على قطاع غزة، وتظهر في الفيديو ملامح المنطقة المستهدفة كالتي في الصورة المتداولة. يأتي تداول الادعاء بعد أنباء عن غارات أمريكية على مديرية بني حشيش شرق العاصمة صنعاء التي يسيطر عليها الحوثيون، وهو ما أكدته وكالة سبأ في صنعاء التي نشرت أن منطقة رجام بمديرية بني حشيش تعرضت أمس الأربعاء 9 أبريل نيسان لأربع غارات. ومنذ 15 مارس آذار 2025 تشن الولايات المتحدة الأمريكية غارات متواصلة على مواقع تابعة لجماعة الحوثي قالت إنها للدفاع عن المصالح الأمريكية واستعادة حرية الملاحة البحرية في البحر الأحمر وباب المندب.
قال كاظم الصيادي، نائب سابق في مجلس النواب العراقي، في لقاء متلفز على قناة سامراء دقيقة 41:35 : عدد سكان العراق في الحرب العراقية الإيرانية 18 إلى 23 مليون. الحقائق الادعاء غير دقيق، إذ أن عدد سكان العراق خلال فترة الحرب العراقية الإيرانية كان أقل بكثير، ولم يبلغ 23 مليون إلا بعد أكثر من عقد كامل من نهاية الحرب، أي في نهاية تسعينيات القرن الماضي. وتشير بيانات مجموعة البنك الدولي إلى أنّ عدد سكان العراق من عام 1980 إلى عام 1988 تراوح بين 13.59 مليون نسمة و16.9 مليون، أي أنّ عدد السكان ارتفع خلال فترة الحرب بفارق أكثر من 3 ملايين نسمة.1 كما يوثق موقع ، المتخصص بالإحصاءات والبيانات العالمية، أنّ عدد سكان العراق خلال عام 1980 كان 13 مليون و591 ألف و991 نسمة، وارتفع بحلول عام 1990 إلى 17 مليون و5 ألف و205 نسمة، ولم يصل تعداد سكان العراق إلى 23 مليون إلاّ في نهاية عقد التسعينيات.2 أما بيانات وزارة التخطيط العراقية فتوضح أنّ عدد سكان العراق بلغ 16 مليون و 335 ألف و199 نسمة في 1987، وارتفع إلى 22 مليون و46 ألف و244 نسمة بحلول عام 1997.3 وخاض النظام السابق حربًا مع إيران بدأت من أيلول سبتمبر 1980 واستمرت إلى آب أغسطس 1988، راح ضحيتها ملايين الضحايا من الجانبين، إضافة إلى خسائر هائلة قدرت بـ 400 مليار دولار، بينما بلغت تكلفة الحرب المباشرة 230 مليار دولار.4 يشار إلى أن عدد سكان العراق بلغ، بحسب نتائج التعداد السكاني الأخير الذي أجري نهاية عام 2024، 45 مليون و407 ألف و 895 نسمة. شكل الذكور نسبة 50.18 مقابل 49.82 من الإناث.5
لا صحة لادعاءات التحقيق الصورة من لقاء حول صيانة محطة صافر عام 2019