Arabi Facts Hub is a nonprofit organization dedicated to research mis/disinformation in the Arabic content on the Internet and provide innovative solutions to detect and identify it.
الادعاء: تداولت حسابات وصفحات على موقع فيسبوك مؤخراً، هذا الفيديو على أنه لـ مظلومعبدي قائد قواتسورياالديمقراطية، وهو يعلن انضمام قسد إلى جيشسوريا الجديد. الحقيقة: المقطع معدل، مصدره مقابلة أجراها مظلوم عبدي على قناةالحرة عام 2023 تحدث فيها عن عودة الهدوء إلى ريف ديرالزور بعد مواجهات مع مقاتلين عشائريين، فيما جرى تعديل الصوت بواسطة الذكاءالاصطناعي
تداولت العديد من الحسابات على منصتي «إكس» و«فيسبوك» صورة تُظهر امرأة معلقة على شجرة مع طفلين في منطقة ما، مدعيةً أنّ الصورة توثق إعدام امرأة تنتمي إلى قبيلة «الزغاوة» مع طفليها، على يد عناصر من «الدعم السريع» في منطقة «حجر أبيض» بولاية غرب دارفور.
يحتدم التنافس السياسي مع اقتراب موعد الانتخابات، وتتنوع أساليب ومحاولات كسب الناخبين واستثارتهم على أساس قومي أو طائفي أو مناطقي، وهو ما يمكن تطبيقه على التحذيرات المتصاعدة عن عودة حزب البعث إلى السلطة، التي يرددها زعيم ائتلاف دولة القانون نوري المالكي.1 وفي ذات السياق، جاء تصريح رئيس مجلس النواب محمود المشهداني عن إمكانية ترشح رغد صدام حسين للانتخابات المقبلة2، وهنا يراجع صحيح العراق ملف ابنة رئيس النظام السابق، وحقيقة إمكانية دخولها الانتخابات المقبلة: رغد على لائحة المطلوبين منذ 2018:3 في فبراير شباط 2018، نشرت السلطات العراقية للمرة الأولى أسماء 60 شخصًا قالت إنهم من أهم المطلوبين لديها، لانتمائهم إلى تنظيمي داعش والقاعدة وحزب البعث المحظور. ومن بين الأسماء 28 شخصًا من قيادات داعش، و12 من قادة القاعدة، و20 من قادة حزب البعث المنحل، حيث ورد اسم ابنة رئيس النظام العراقي السابق رغد صدام حسين التي تعيش حاليًا في الأردن. وحينها علقت رغد صدام حسين على إدراج اسمها على لائحة المطلوبين للعراق، بالقول: هذا الخبر يتردد منذ عام 2006، والدولة التي كنت أقيم بها تقصد الأردن أكدت أكثر من مرة أن شؤوني تحت المجهر، وكافة أموري معلومة للجميع، وهاجمت الحكومة العراقية ووصفتهم بمجموعة ليس لديها عمل سوى رغد، في الوقت الذي يعاني فيه بلدهم من الاحتلال.4 أول ظهور في 2021، ظهرت رغد في سلسلة حلقات تلفزيونية خاصة مع قناة العربية، وتحدثت عن واقع العراق، فضلاً عن ذكرياتها وطفولتها، مرورًا بزواجها من حسين كامل وظروف مقتله بعد خلافه مع صدام حسين.5 وخلال تلك السلسلة تحدثت رغد عن حزب البعث، وقالت إن الحزب لم ينته بعد وفاة والدها، وإنّ لـ الحزب قاعدة شعبية كبيرة في العراق، وله بصمة في الساحة، مؤكدة أنّ الفكر لم ينته بانتهاء الأشخاص بل يتم توارث الفكرة، وحزب البعث لا ينتهي.6 أول حكم غيابي بحق رغد صدام إثر ذلك التصريح، أصدرت محكمة جنايات الكرخ عام 2023، حكمًا بالسجن سبعة أعوام غيابيًا بحق رغد صدام الحسين. وصدر الحكم بالسجن المؤقت لمدة سبع سنوات وفق أحكام المادة 9 من قانون حظر حزب البعث والكيانات والأحزاب والأنشطة العنصرية والإرهابية والتكفيرية رقم 32 لسنة 2016، وذلك عن جريمة قيامها بالمساهمة في نشر أفكار وآراء والترويج إعلاميًا لأنشطة حزب البعث المحظور من خلال الظهور في وسائل الإعلام والترويج لأفكاره في القنوات التلفزيونية في عام 2021. وصدر الحكم بالاتفاق استنادًا إلى المادة 182أ الأصولية غيابيًا قابلًا للاعتراض والتمييز في 22 تشرين الأول 2023.7 مدانة بحسب قانون حظر البعث وبمراجعة قانون حظر حزب البعث والكيانات والأحزاب والأنشطة العنصرية والإرهابية والتكفيرية رقم 32 لسنة 20168، نجد في في المادة الخامسة ثالثًا: يشمل الحظر المفروض على حزب البعث وأفراده بموجب هذا القانون القيام بأي نشاط سياسي أو فكري من شأنه التشجيع أو الترويج أو التمجيد لفكر حزب البعث أو التشجيع على الانتماء إليه. فيما تنص المادة 9 من القانون: يعاقب بالسجن مدة لا تقل عن ست سنوات كل من ساهم أو ساعد من خلال وسائل الإعلام بنشر أفكار وآراء حزب البعث والأنشطة العنصرية والإرهابية والتكفيرية ويشمل ذلك مالك المؤسسة الإعلامية، وهي المادة التي استندت عليها محكمة الكرخ في إصدار العقوبة بحق رغد صدام حسين، وبالتالي فإنّ القانون يحظر بموجب هذه النصوص مشاركة رغد صدام حسين في الانتخابات.
تداولت حسابات على منصة إكس فيديو، قالوا أنه للشيخ والداعية السعودي محمد العريفي يبيح جهاد المناكحة في سوريا.
قال خلال برنامج حديث العراق الذي يعرض على قناة حديث العراق دقيقة 7: ترامب منذ أن تولى السلطة لليوم لم يشر إلى العراق إشارات سلبية لا في خطابات الرسمية ولا حتى خطابات غير الرسمية. الحقائق التصريح مضلل، إذ وقع الرئيس الأميركي دونالد ترامب، أمرًا تنفيذيًا لإعادة تفعيل سياسة الضغوط القصوى ضد إيران، وجاء في نصه أنّ النظام المالي العراقي يستخدم لـ الالتفاف على العقوبات الأميركية. في 4 شباط فبراير، وقع الرئيس الأميركي دونالد ترامب، أمرًا تنفيذيًا لإعادة تفعيل سياسة الضغوط القصوى ضد إيران4، مستهدفًا تقليص صادراتها النفطية إلى الصفر. وتضمن الأمر التنفيذي 5 توجيهات لوزارة الخزانة من بينها: فرض عقوبات أو اتخاذ إجراءات تنفيذية فورية ضد أي أفراد أو كيانات يثبت انتهاكهم للعقوبات المفروضة على إيران. ونص الأمر، على إطلاق حملة قوية ومتواصلة لضمان تنفيذ العقوبات ومنع وصول النظام الإيراني وميليشياته إلى الموارد المالية، إضافة إلى إعادة النظر في أي تراخيص أو توجيهات سابقة تمنح إيران أو ميليشياتها أي تخفيف اقتصادي أو مالي، وإلغاؤها عند الضرورة. كما نص، على إلغاء أو تعديل الإعفاءات من العقوبات، لا سيما تلك التي تمنح إيران مزايا اقتصادية، مثل الإعفاءات المتعلقة بمشروع ميناء تشابهار، ومنع إيران من استخدام النظام المالي في العراق ودول الخليج للالتفاف على العقوبات الأميركية.1 وفي 5 شباط فبراير الجاري، حذر آدم بوهل، مستشار الرئيس دونالد ترامب العراق من عواقب إذا لم يتم إطلاق سراح المختطفة الروسية من أصول إسرائيلية تسوركوف، فيما اتهم رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني بالتواطؤ في الملف.2
ادعت صفحات وحسابات على منصات التواصل الاجتماعي أن وزارء الحكومة السورية الحالية يحملون الجنسية التركة.