Arabi Facts Hub is a nonprofit organization dedicated to research mis/disinformation in the Arabic content on the Internet and provide innovative solutions to detect and identify it.
زائف نَشرت صفحاتٌ على مواقع التواصل الاجتماعي تصريحاً منسوباً للسياسي العراقي، عزّت الشابندر، على إنَّه قال دون تصرّف: في مثل هذا اليوم الأسود أستذكر بحرقة تحرير الفاو فإن أكثر شيء أدخل الألم في قلوبنا هو هذا الفعل الشنيع من قبل الجيش العراقي الصدامي فقد قام بمجزرة كبيرة بحق جيش الجمهورية الإسلامية الإيرانية. وأفتخر أنني قد شاركت بالقتال مع الجمهورية الإسلامية. وقد هربت بأعجوبة من بطش جيش العراقي. بعد التحقيق من قبل فريق الفاحص، تبيّن أنَّ التصريح زائف، إذ قام فريق منصّة الفاحص بالبحث في صفحات وحسابات الشابندر على فيسبوك وإكس وتيليجرام، ولم يجد إشارة إلى التصريح المنسوب إليه، كما لم تظهر عملية البحث بالكلمات المفتاحية للتصريح المتداول في متصفح غوغل، أيّة نتائج. وبحث فريق منصّة الفاحص في اللقاءات التلفزيونية التي أجريت مؤخراً مع الشابندر، ولم يجد أي أثر للتصريح المتداول، فضلاً عن أنَّه لا يوجد تسجيل صوتي أو مصوّر يُثبت إدلاء الشابندر بالتصريح المتداول. تواصل فريق منصّة الفاحص مع السياسي العراقي عزّت الشابندر، ونفى بدوره صحّة التصريح المنسوب إليه، وأكّد على أنَّه تصريح مكذوب. وقال الشابندر في تصريح خصّ به الفاحص: إنَّ التزوير والانتحال على قدم وساق، وهذا المنشور نَشطَ في اليومين الأخيرين، علماً بأنَّه متداول منذ خمس سنوات. هو ينفي نفسه بنفسه لأنّ تويتر إكس في تلك الأعوام كان شعاره الأزرق، فهو الآن بلا شعار أزرق، لذا فأنَّه ليس تغريدة ولا يمكن أن يكون. ويأتي تداول هذا الادّعاء بالتزامن مع الاستعدادات السياسية والحكومية لإجراء الانتخابات البرلمانية في 11 تشرين الثاني المقبل، حيث تستمر مفوضية الانتخابات العراقية في دعوتها المواطنين إلى تحديث بطاقاتهم البايومترية، والتثقيف للمشاركة بالانتخابات.  خليكفاحص
تداول مستخدمو مواقع التواصل الاجتماعي معلومات تزعم أن سلسلة محلات الحلويات بلبن مملوكة لرجل أعمال سوري، وأن السلطات أغلقت بعض فروعها بسبب خلفيات تتعلق بجنسية المالك.
انتشر على مواقع التواصل الاجتماعي مؤخراً فيديو لاختطاف فتاة من الشارع، ادعى ناشروه أنه لطريقة الاختطاف المنتشرة في سوريا.
المقطع المتداول لا يعود لقصف استهدف معسكر المجد في البيضاء بل لقصف استهدف صنعاء 2015
.31044 ..376174:0::: :16::1.9.31044 ..376174 .:0 0 26 0:8 30 1 30: .31044 ..6836 .:. .:::192.31044 ..6836 .:. .:::192.31044 ..6836 .. .:192:192.31044 ..6836 ..:192:192. .31044 ..6836 .. .::192:. .31044 ..6836 .. .::192.31044 ..6836 . :.31044 ..6836 . :.31044 ..6836:19::0 0 0 1 0.25.31044 ..6836 .::0.31044 ..6836 .: .:.31044 ..6836 . . .31044 ..6836 . : :16:600.31044 ..6836 .:0 0 0 0:20 16 20 15: :5 5 5 5.31044 ..465740:: :18:::2:0.5.31044 ..77652 .:7.31044 ..490853:: :18:::2:0.5.31044 ..3297489:0:: :18:::2:0.5.31044 ..378739 .:10.31044 ..25446:: :18:::2:0.5.31044 ..567475:: :18:::2:0.5:768.31044 ..42239:20.31044 ..8359044:59.332.31044 ..61:20:767.31044 ..376174:16.31044 ..6836 .:. .:::21044 ..6836 .:. .:::21044 ..6836 .. .:212:21044 ..6836 ..:212:212. .31044 ..6836 .. .::212:. .31044 ..6836 .. .::21044 ..6836:16.31044 ..6836 .:17 17 17 17 ما صحة تصريح وزير المالية المتداول بشعار «الجزيرة – السودان» بشأن رسوم ترخيص المركبات الشخصية؟ مفبرك تداولت العديد من الحسابات على منصة «فيسبوك» صورة تحمل شعار صفحة «الجزيرة – السودان» وتتضمن تصريحًا منسوبًا إلى وزير المالية السوداني جبريل إبراهيم يقول فيه إنه أصدر توجيهات بزيادة رسوم ترخيص المركبات الشخصية «الملاكي» إلى 620 ألف جنيه سوداني. وجاء نص الادعاء على النحو الآتي:«وزير المالية: وجهنا بزيادة رسوم ترخيص المركبات الملاكي إلى 620 ألف  بغرض سد العجز المالي». بعض الحسابات والمجموعات التي تداولت الادعاء: 1تجمع رحالين ترحال ليمون قو فرس563 ألف متابع2القوات المسلحه السودانيه مافي بديل للقوات المسلحه إلا القوات المسلحه146 ألف متابع3السودان مباشر96 ألف متابع للتحقق من صحة الادعاء، بحث «مرصد بيم» عن التصريح في صفحة «الجزيرة – السودان» وفي حساب وزير المالية جبريل إبراهيم وحساب وزارة المالية على منصة «إكس»، وكذلك في حساب وكالة السودان للأنباء على «فيسبوك»، ولم يجد فيها جميعًا ما يؤيد صحة الادعاء.ولمزيدٍ من التحقق، أجرى فريق المرصد بحثًا بالكلمات المفتاحية الواردة في نص الادعاء، ولم يعثر على أيّ بيان رسمي عن وزير المالية السوداني أو أيّ معلومات موثوقة تشير إلى زيادة رسوم ترخيص المركبات الشخصية «الملاكي» أو أيّ نتائج تدعم صحة الادعاء. الخلاصة التصريح مفبرك؛ إذ لم يجد «مرصد بيم» في صفحة «الجزيرة – السودان» ولا في حسابات وزارة المالية أو الوزير أو وكالة السودان للأنباء أثرًا للتصريح. كما لم يُسفر البحث بالكلمات المفتاحية عن أيّ نتائج تدعم صحته.