Arabi Facts Hub is a nonprofit organization dedicated to research mis/disinformation in the Arabic content on the Internet and provide innovative solutions to detect and identify it.
الخبر نشرت صفحات على وسائل التواصل الاجتماعي صورة منسوبة لقناة الأقصى لمركبة قيل إنها لمنفذي عمليـة حاجز زعترة مع دعوة لمقاطعة القناة باعتبارها نشرت معلومات عن المركبة. الحقيقة أن الخبر المنسوب لقناة الأقصى مفبرك. حيث أن شعار الأقصى المستخدم بالإشاعة قديم ولم تعد القناة تستخدمه.
الخبر  نشرت صفحات وحسابات على مواقع التواصل الاجتماعي خبرًا جاء فيه: المحلل العسكري يوفال كوهين: أبو مازن سيشعل النار ولن يستطيع أن يطفئها، ويريد إبلاغ نتنياهو أنا قادر على إشعال النار داخل منزلك وإذا لم تسمح بالانتخابات سأقلب الطاولة على الجميع. وجاء بالتحليل أيضًا: ورسالة أبو مازن أن تنظيم فتح مسيطر على القدس وأوراق الهدوء والسلام بيده. كما ذكر أن الشاباك لديه معلومات حول اتصالات جرت ما بين رجال أبو مازن وتنظيم فتح في القدس وتم اعطائهم الضوء الأخضر للبدء في انتفاضة في القدس.  الحقيقة أن كل ما سبق مفبرك. فريق الترجمة العبرية في تيقن أكد عدم وجود محلل عسكري معروف باسم يوفال كوهين، كما أكد المترجم المختص بالشأن العبري مؤمن مقداد لـتيقن أيضًا عدم وجود محلل باسم يوفال كوهين وأضاف لتيقن أنه لم يجرِ التطرق للرئيس عباس في تغطية الإعلام العبري حول أحداث القدس. تيقن تواصلت أيضًا مع المترجم والمتابع للإعلام العبري محمد أبو علان. والذي قال إن المواقع الإخبارية العبرية الرئيسية لم تتطرق ولم تربط بين أحداث القدس والانتخابات الفلسطينية وإنما تحدثت عن أن هبة شباب القدس جاءت على خلفية محاولات الشرطة الإسرائيلية كسر تقاليد رمضان ومنها تلك التي في باب العامود وتهدف بذلك للسيطرة على فضاء القدس.
الخبر نشرت صفحات وحسابات على مواقع التواصل الاجتماعي خبرًا جاء فيه: الإعلام العبري: نتنياهو أبلغ غانتس باتصال هاتفي بوجوب وقف انتفاضة القدس بأسرع وقت وإفشال قرار أبو مازن بإعطائه الضوء الأخضر لعناصر فتح بإشعال الشغب بالقدس. الحقيقة أن الخبر مفبرك ولم يرد على وسائل الإعلام العبرية المعروفة، وذلك بعد بحث مطول لقسم الترجمة العبرية في فريق تيقن.
الخبر قال الناطق باسم حركة فتح حسين حمايل خلال لقاء له على قناة فلسطين: الإعلام الاسرائيلي أصبح اليوم يتهم الرئيس عباس وفتح بالوقوف خلف هذه القضية وذلك في إشارة لأحداث القدس المحتلة. الحقيقة أن المعلومة غير دقيقة، حيث أكد قسم الترجمة في تيقن أن وسائل الإعلام الإسرائيلية المعروفة لم تتهم الرئيس عباس وفتح بالوقوف خلف أحداث القدس، كما أكد المترجم المُختص بالشأن العبري مؤمن مقداد لتيقن أن وسائل الإعلام العبرية لم تتطرق للرئيس عباس في تغطيتها للأحداث. تيقن تواصلت أيضًا مع المترجم والمتابع للإعلام العبري محمد أبو علان لطلب رأيه في خبر آخر يوم أمس يتعلق بأحداث القدس ورد بالتالي المواقع الإخبارية العبرية الرئيسية لم تتطرق ولم تربط بين أحداث القدس والانتخابات الفلسطينية وإنما تحدثت عن أن هبة شباب القدس جاءت على خلفية محاولات الشرطة الإسرائيلية كسر تقاليد رمضان ومنها تلك التي في باب العامود وتهدف بذلك للسيطرة على فضاء القدس.
الخبر قال رئيس الوزراء الفلسطيني محمد اشتية خلال كلمة له: قمنا طوال الأسبوعين الماضيين بتطعيم أكثر من 105 آلاف عامل فلسطيني يعملون في إسرائيل، قامت طواقم وزارة الصحة بتطعيمهم. لكن المعلومة التي أوردها اشتية غير دقيقة، حيث أن طواقم الاحتلال هي من أعطت اللقاح للعمال الفلسطينيين الذين يعملون في الأراضي الفلسطينية التي تحتلها إسرائيل وليس الطواقم الطبية الفلسطينية. بدوره حاول فريق تيقن التواصل مع المكتب الإعلامي في وزارة الصحة الفلسطينية للاستيضاح منهم إن كانوا قد تدخلوا بعملية التطعيم التي نفذتها طواقم الاحتلال، لكن لم تُجب الوزارة على اتصالات الفريق.
الخبر انتشرت على مجموعات وسائل التواصل الاجتماعي قائمة بأسماء قيل إنها لمرشحين لقائمة تدعى شباب الوطن للانتخابات الفلسطينية المرتقبة. الحقيقة أن الخبر مفبرك. الكثير من الأشخاص المذكورين في القائمة نفوا علاقتهم بها، كما أكد الصحفيان اللذان ورد اسمهما بالقائمة محمود حريبات ومعاذ عمارنة في حديثٍ لـتيقن عدم سماعهما باسم القائمة من قبل مشددين على عدم علاقتهم بها.