Arabi Facts Hubis a nonprofit organization dedicated to research mis/disinformation in the Arabic content on the Internet and provide innovative solutions to detect and identify it.
الإدعاء
منصة دفاع جوي هندية 400 تُطلق 100 صاروخ خلال 15 ثانية وتُسقط طائرة 16 باكستانية.
تحقق تيقن
الحقيقة أن الفيديو غير حقيقي.
من خلال بحث فريق تيقّن في الفيديو تبيّن أنه تم تداوله بشكل واسع عبر منصات وسائل التواصل الاجتماعي، لكن لم يعثر فريق تيقّن على الفيديو منشورًا عبر أي موقع معروف بمصداقيته أو موثوق.
كما ومن خلال تدقيق فريق تيقّن في الفيديو ظهرت عدة مؤشرات تدل على أن المقطع مولد عبر الذكاء الاصطناعي وليس حقيقيًا، منها:
أولاً: دقة التصوير ووضوح العناصر داخل الفيديو غير منطقي، خاصةً أنه من الطبيعي أن يتبع قوة اطلاق الصواريخ تناثر كبير للغبار أو الأتربة وتحرك العناصر الموجودة على الأرض كالأعشاب الظاهرة في الفيديو نتيجة قوة الاطلاق وهذا ما لم يكن موجودًا في المقطع.
ثانيًا: لحظة خروج الصواريخ من المنصة والاتجاه الذي سارت فيه غير منطقي، حيث اتخذت مسارًا مائلاً منذ لحظة خروجها من المنصة.
ثالثًا: لحظة وقوع الانفجار تُظهِر جليًا أن المقطع غير حقيقي، حيث أن الصاروخ الذي يظن المشاهد للوهلة الأولى أنه اصطدم بالطائرة هو فعليًا مرّ من فوقها وذلك يظهر عند تخفيض سرعة الفيديو.
الخُلاصة: الفيديو غير حقيقي وهو موّلد عبر تقنيات الذكاء الاصطناعي.
مصادرنا
فريق تيقّن
الإدعاء
تم اعطاء الضوء الاخضر من وزير الجيش لبدء العملية العسكرية في نابلس، بدأت القوات القتالية الإسرائيلية الاستعداد لاقتحام مدينة نابلس حيث اغلقت جميع الحواجز المؤدية الى المدينة لاشعار اخر ، وستشمل العملية العسكرية في نابلس مخيم بلاطة والبلدة القديمة ومخيم العين.
تحقق تيقن
الحقيقة أن الخبر منفي.
نفى فريق الترجمة العبرية في تيقّن ورود الخبر عبر أي من وسائل الإعلام العبرية، وتحديدًا القناة السابعة الواردة في الإدعاء.
كما أفاد فريق الترجمة بأن ما نُشر من أخبار عبر وسائل الاعلام العبرية كان حول توسيع العملية العسكرية لجيش الاحتلال الإسرائيلي في مُخيم نور شمس، ولم يتم ذكر أي معلومات تتحدث عن البدء بعملية مُشابهة في مدينة نابلس.
كما نفى مصدر رسمي فلسطيني لتيقّن صحة هذا الخبر، مُشيرًا إلى أنه إدعاء كاذب ولا أساس له من الصحة.
ينوه فريق تيقّن إلى إنه وعلى الرغم من عدم ورود الخبر عبر الاعلام العبري إلّا أنه من غير المستبعد شن الاحتلال عملية عسكرية في مدينة نابلس ومخيماتها كما يحصل حاليًا في عدد من محافظات الضفة.
مصادرنا
فريق الترجمة العبرية في تيقن
مصدر فلسطيني رسمي لتيقّن
الإدعاء
محمود الزهار: من لم تعجبه الصفقة يستطيع أن يرفضها ونستنكر من يزاود على المقاومة كما حصل بالأمس من أحد الأسيرات.
تحقق تيقن
الحقيقة أن التصريح مُفبرك.
بحث فريق تيقّن عبر منصات الجزيرة ولم يجد التصريح منشورًا عبر أيٍّ منها.
كما لم يجد فريق تيقّن التصريح منشورًا عبر أيٍّ من منصات حركة حمـ ـاس الرسمية أو عبر وسائل الإعلام المعروفة.
كما ينوّه فريق تيقّن إلى أن التصميم المُستخدم في الإدعاء لا يتطابق مع التصاميم المُعتمدة حاليًا في منصة الجزيرة، حيث يختلف من حيث الألوان والخط المُعتمد لديهم.
الخُلاصة: التصريح مُفبرك ولم يُنشر عبر الجزيرة.
مصادرنا
فريق تيقّن
الإدعاء
مصادر للجزيرة: مئات المقدسيين يتلقون رسائل هاتفية من أرقام إسرائيلية تطالبهم بمغادرة أحياء في شمال القدس.
تحقق تيقن
الحقيقة أن الخبر غير صحيح.
تواصل فريق تيقّن مع عدد من سكان مناطق شمال القدس والذين نفوا بدورهم تلقيهم أي رسائل من هذا القبيل.
كما لم يتم نشر أي صورة لهذه الرسائل عبر وسائل التواصل الاجتماعي، وهذا ما يُشير إلى عدم وجود أي دليل على ما ورد في الإدعاء.
ينوه فريق تيقّن إلى ضرورة التأكد والتحقق من الأخبار قبل نشرها وتداولها خاصةً في ظل الانتشار الكبير للشائعات في الأيام الأخيرة، والتي تعمل بدورها على نشر الذعر والخوف بين المواطنين الفلسطينيين.
مصادرنا
فريق تيقّن
الإدعاء
الإعلام العبري ينشر: سيقوم الجيش بعمليات تفجير في بلده طمون تم إبلاغ المستوطنات القريبه من المنطقه بعمليه التفجير.
اخلاء الاحتلال ل ١٥ بناية في بلدة طمون بالضفة تمهيداً لتفجيرها
تحقق تيقن
الحقيقة أن الخبر غير صحيح.
نفى فريق الترجمة العبرية في تيقّن ورود الخبر عبر أيّ من وسائل الإعلام العبرية.
كما لم يرد أيّ ابلاغ من قِبَل الارتباط الفلسطيني عن عملية تفجير في طمون، حيث كان قد أبلغ جيش الاحتلال الارتباط الفلسطيني أمس عن نيته تفجير مربع سكني في مُخيم جنين قُبَيل عملية التفجير، في حين لم يُعلن الارتباط عن أي عملية تفجير مُبلَغ عنها في طمون كما ذُكر في الإدعاء.
كما لم يرد الخبر عبر أيّ من وسائل الإعلام المحلية المعروفة والموثوقة.
كما نشرت عدد من وسائل الإعلام أخبارًا تتحدث عن اخلاء الاحتلال ل ١٥ بناية في بلدة طمون بالضفة تمهيداً لتفجيرها، في حين صرّح رئيس بلدة طمون، ناجح بني عودة لوكالة الأناضول أن جيش الاحتلال أجبر ١٢ عائلة فلسطينية على إخلاء منازلها في طمون جنوب طوباس وحولها إلى ثكنات عسكرية، ولم يذكر أن الإخلاء بهدف التفجير.
الخُلاصة: خبر نيّة الاحتلال القيام بعمليات تفجير في بلدة طمون لم يرد عبر الإعلام العبري ولم يتم تبليغ أي من الجهات التي تُبلّغ عادة عند القيام بعمليات تفجير مُرتقبة عن وجود عملية تفجير في طمون. ينوّه فريق تيقّن إلى أن هذا لا يعني نفي إمكانية حدوث عمليات تفجير من قِبَل جيش الاحتلال الاسرائيلي لاحقًا.
مصادرنا
الأناضول