مجتمع التحقق العربي
هو منظمة بحثية غير ربحية معنية بدراسة الأخبار الزائفة والمعلومات المضللة باللغة العربية على الانترنت، وتقديم الحلول الرائدة والمبتكرة لرصدها
فرز الأخبار
الإدعاء
عاجل: مقتل المستوطن الثاني في عملية اطلاق النار جنوب الخليل.
تحقق تيقن
الحقيقة أن الخبر غير صحيح.
أكد فريق الترجمة العبرية في تيقّن عدم صحة هذا الخبر، مُشيرًا إلى أن حالته تُقدّر بالخطيرة لكن لا يوجد حتى الآن أي إعلان عن وفاته.
مصادرنا
فريق الترجمة العبرية في تيقن
الإدعاء
صورةً قيل إنها لأحد منفذي عملية الخليل أمس.
مصادرنا
صفحة كرم الشنتير عبر فيسبوك
تداولت صفحات وحسابات على وسائل التواصل الاجتماعي صورة تظهر الفرق بين مصفى بيجي قبل وبعد التحرير.
الحقيقة:
الصور مضللة، إذ تعود الأولى قبل التحرير إلى مصفى الشعيبة بمحافظة البصرة، أما الثانية بعد التحرير، فتعود إلى وحدة الازمرة في مصفى بيجي.
بعد البحث عن أصل الصورتين، تبين أن الأولى تعود لمصفى الشعيبة في محافظة البصرة، تم نشرها عبر وكالة رويترز بتاريخ 18 آيار مايو 2011، والتقطت من قبل المصور عاطف حسن.12
أما الصورة الثانية، فقد نشرت عبر الصفحة الرسمية التابعة لرئاسة الوزراء بعد زيارة رئيس الوزراء الحالي محمد شياع السوداني، قبل عدة أيام، عندما قام بافتتاح وحدة الأزمرة في مصفى بيجي بمحافظة صلاح الدين، وليس بعد التحرير مباشرة في 2015.3
يتزامن نشر الصور مع إعلان السوداني، استرداد معدات مسروقة من مصفى بيجي، تم فقدانها بعد سيطرة تنظيم داعش، ونقلها إلى إقليم كردستان،4 كما أوضحت وزارة النفط العراقية عبر بيان عملية استرداد المعدات وطريقة نقلها.5
تداولت حسابات على تطبيق تيك توك، مقطع فيديو، يظهر فيه أمًا تعانق ابنها، كُتب عنها: ام سعودية من القطيف تودع ابنها قبل الإعدام والسبب لانه عمل موكب بدون طلب من حكومة الموت لآل سعود.
الحقيقة:
الفيديو مضلل، لأنه قديم يعود لأم سعودية تلتقي بابنها بعد عودته من القتال في سوريا بجانب تنظيمات متشددة.
عند البحث عن أصل الفيديو، يظهر أنه مقتطع من تقرير تلفزيوني قديم تم بثه بتاريخ 28 نيسان أبريل 2014، على قناة خلال برنامج الثامنة، حول عودة شاب يدعى مسفر إلى بلده السعودية، بعد التحاقه بتنظيمات إرهابية في سوريا، حيث أظهر التقرير أمّ الشاب وهي تطالب في وقت سابق، بعودته.1
وفي العام 2014 كشفت وسائل إعلام سعودية عن قرار ملكي بتسهيل عودة المقاتلين السعوديين في سوريا، عبر سفارتها في أنقرة، مع صدور مذكرات توقيف ضد شبان مقاتلين آخرين.2
ويتزامن نشر الفيديو مع تداول مقاطع مضللة أخرى، سبق لفريق صحيح العراق، أن قام بتكذيب العديد منها، حول الطقوس الدينية الحسينية في شهري محرم وصفر.3
تداول عدد من مستخدمي موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، ادعاء مأخوذ من صورة إطارية لقناة الجزيرة السودان. وتضمن الادعاء، تصريحاً منسوباً للناطق الرسمي باسم الجيش السوداني، جاء فيه: نطمئن شعبنا بأن قواتنا ستقاوم وتدافع عن المواقع الأخرى حتى إذا سقطت المدرعات .
آخر الأخبار
