مجتمع التحقق العربي هو منظمة بحثية غير ربحية معنية بدراسة الأخبار الزائفة والمعلومات المضللة باللغة العربية على الانترنت، وتقديم الحلول الرائدة والمبتكرة لرصدها
بوست منتشر بشكل كبير جدًا بيقول: قضية رشوة كبرى فى دائرة شمال القاهرة تم القبض على ثلاث مستشارين وثلاثة عشر محام.
الإدعاء فقط في سنة 2022، رواية سيخلدها التاريخ: 2100 وحدة دم خلال ساعة ونصف. الخبر نشرت حسابات وصفحات عبر وسائل التواصل الاجتماعي خبرًا جاء فيه: فقط في سنة 2022، رواية سيخلدها التاريخ: 2100 وحدة دم خلال ساعة ونصف.في إشارة إلى عدد وحدات الدم التي تبرع بها الفلسطينيون في جنين للمستشفيات بعد اجتياح إسرائيلي أسفر عن مجزرة دموية. تحقق تيقن الحقيقة أن الخبر مُضلل، ولم يتم جمع 2100 وحدة دم وإنما فقط 100.نفى مسؤول المكتب الإعلامي في وزارة الصحة، محمد العواودة، لتيقّن صحة هذه الأرقام، مُشيرًا إلى أن كل ما تم سحبه 100 وحدة.كما أشار عواودة إلى أن المستشفيات احتاجت وحدات بحكم الإصابات، لكن بنك الدم كان لديه الرصيد الكافي للتعامل مع كمية الإصابات.يذكر أنه وبعد الاشتباكات التي وقعت أمس في جنين، دعا رواد مواقع التواصل الاجتماعي؛ للتبرع بالدم لمستشفيات جنين بعد وصول عدد كبير من الاصابات إليها وعادةً ما تنتشر دعوات للتبرع بالدم للمستشفيات بعد الاجتياحات الإسرائيلية ويستجيب الناس بكثافة لكن في مرات عدة نفت الصحة الفلسطينية وجود نقص بوحدات الدم وعلى العكس أشارت إلى أنه ببعض الأحيان يؤدي تهافت المواطنين للتبرع إلى إعاقة في عمل الطواقم الطبية.
تداولت صفحات وحسابات على مواقع التواصل الاجتماعي صورة ادعت أنها لكتاب صادر عن هيئة الحشد الشعبي وموجه لوزارة الاتصالات، يحمل طلبا بقطع الإنترنت بسبب التظاهرات. الحقيقة: صورة مفبركة، لثبوت التلاعب بها ولأن الوثائق الأصلية من هذا النوع والصادرة عن هيئة الحشد الشعبي تحمل توقيع رئيس الهيئة فالح الفياض، وليس شخصا آخر. كما أن الفحص الفني للصورة يؤكد وجود تلاعب كبير في النصوص الواردة في الكتاب، ابتداء من الرقم والتاريخ والشعار، وانتهاء بالتوقيع. ويظهر الفحص الفني للصورة في الخريطة 2 تلاعب في النصوص والشعار والتاريخ والتوقيع عن طريق برنامج فوتوشوب، كما تظهر الخريطة 12 وجود آثار التلاعب في كل أماكن النصوص الواردة.
تداولت مواقع التواصل الاجتماعي، صورة لـشفل أثناء محاولة ازالة الصبات من على جسر الجمهورية في بغداد لعبور المتظاهرين، وكتب عليه عبارة سرايا السلام. الحقيقة: صورة مفبركة، فمن خلال البحث عن الصورة الأصلية يتضح أنها لا تحوي اسم سرايا السلام، حيث تم إضافة الاسم بواسطة برامج تعديل الصور. وقالت خلية الإعلام الأمني، إن 133 شخصا أغلبهم من أفراد الأمن، أصيبوا أمس. وخرج متظاهرون أمس الأربعاء، في ساحة التحرير وحاولوا اقتحام الحواجز الأمنية، مع استئناف جلسات البرلمان. وعن حقيقة الصورة، فمن خلال البحث عن المصدر والصورة الأصلية، يتضح أن الصورة الأصلية للشفل لا تحوي اسم سرايا السلام، وهو اسم الفصيل المسلح التابع للتيار الصدري. يظهر في الصورة الأصلية أن الشفل لا يحوي أي اسم، لكن يوجد طلاء أسود على جانبي الشفل، يبدو انه اخفاء لكتابة عليه، ولم تظهر بالصور الكتابة التي تم ازالتها اذا كانت سرايا السلام او اسم اخر.