مجتمع التحقق العربي هو منظمة بحثية غير ربحية معنية بدراسة الأخبار الزائفة والمعلومات المضللة باللغة العربية على الانترنت، وتقديم الحلول الرائدة والمبتكرة لرصدها
صريح لاعب منتخب الإمارات للناشئين بعد خسارته من المنتخب اليمني
الإدعاء هذه ليست جامعة في غزة، هذه جامعة هارفارد الأمريكية تحقق تيقن الحقيقة أن الصورة من جامعة البلقاء التطبيقية في الأردن وليس في جامعة هارفارد الأمريكية.‏بالبحث عن الصورة، وُجد فريق تيقّن حساب يشير أن الصورة تعود للدكتور مهند الرواشدة في إحدى الجامعات الأردنية. ‏وبالبحث عبر حسابه على فيسبوك د. مهند الرواشدة عُثر على الصورة منشورة على حسابه.‏وبالتواصل مع الدكتور مهند الرواشدة، أكّد لتيقّن أن الصورة تعود له، وهو يعمل محاضرًا في جامعة البلقاء التطبيقية في الأردن، نافيًا صحّة الادّعاء أن الصورة في جامعة هارفارد الأمريكية. مصادرنا د. مهند الرواشدة
تداولت حسابات وصفحات على وسائل التواصل الاجتماعي، صورة نصب صاروخ من نوع هاون، وادعت أنه في العراق، وأنه كلف الدولة 7.6 ملايين دولار. الحقيقة: الصورة مضللة، لأنها تعود لنصب في مدينة عبادان الإيرانية، وقد انتشرت عام 2021، وأثارت ردود أفعال واسعة على مواقع التواصل الاجتماعي الإيرانية. من خلال البحث عن أصل الصورة، تبين أنها تم تداولها عبر وسائل التواصل الاجتماعي في إيران، خلال نيسان أبريل 2021، وأنها تعود لمتنزه اسمه هفده هيكتارى أميرآباد في مدينة آبادان الإيرانية، وهو يحتضن النصب المذكور.1 ولاقى النصب انتقادات وسخرية واسعة من قبل الإيرانيين على وسائل التواصل الاجتماعي.2 يذكر أن فريق صحيح العراق قام بتفنيد العديد من الصور والادعاءات المضللة حول عدد من النصب والتماثيل في عموم العراق.3
تداولت وسائل إعلام وصفحات وحسابات على مواقع التواصل الاجتماعي، مقطع فيديو قالت فيه إن: وكيل المرجع الديني السيستاني، السيد رشيد الحسيني يدلي بصوته في الانتخابات. الحقيقة: الفيديو مضلل، حيث سبق للحسيني، أن نفى صفة الناطق أو الوكيل للمرجعية الدينية، رافضًا هذا التعريف، ومتمسكًا بالتعريف عن آرائه الخاصة. من خلال مراجعة مواقف رجل الديني رشيد الحسيني، والذي عرف بتقديمه برامج الاستفتاءات الشرعية عبر القنوات الشيعية، يظهر أنه سبق وأن أعلن بأنه ليس ناطقاً أو وكيلاً للمرجع الديني علي الحسيني السيستاني، وأكد بأنه رجل دين له آراءه ومواقفه الخاصة، ولا تعبر عن موقف المرجعية.1 ومن خلال مراجعة الموقع الرسمي والصفحات التابعة، للحسيني، عبر مواقع التواصل الاجتماعي، يتضح أنه لم يعرف نفسه بصفته وكيلاً للمرجعية الدينية العليا، بل يعرف نفسه بإنه رجل دين، أو طالب علوم دينية.2 رغم تنويه الحسيني، إلا أن قنوات فضائية ووسائل إعلام على صلة بالإطار التنسيقي، الذي يحث المواطنين على المشاركة في الانتخابات، ويقف بالضد من دعوات المقاطعة، حاول استثمار مشاركة الحسيني في الانتخابات من خلال تعريفه بصفة وكيل المرجعية، لحث أكبر عدد من الناس على المشاركة في الانتخابات، رغم أن مكتب السيستاني لم يصدر أي موقف من انتخابات مجالس المحافظات سواء الحث على المشاركة أو المقاطعة.3 وسبق لمكتب السيستاني، أن وزع في 10 تشرين الثاني نوفمبر 2022، بيانًا على وسائل الإعلام، تضمن تنويهًا، نص على أن سماحة السيد السيستاني دام ظله، ليس لديه أي وكيل يعبر عن مواقفه السياسية، ويمكن معرفة مواقفه السياسية من خلال موقعه الرسمي فقط.4 وانطلقت في الساعة السابعة صباحًا، من اليوم الاثنين، انتخابات مجالس المحافظات، في عموم البلاد باستثناء إقليم كردستان، وشارك عدد من المسؤولين في الإدلاء بأصواتهم من بينهم رئيس مجلس الوزراء، وعدد من الوزراء وزعماء الكتل السياسية.5