مجتمع التحقق العربي هو منظمة بحثية غير ربحية معنية بدراسة الأخبار الزائفة والمعلومات المضللة باللغة العربية على الانترنت، وتقديم الحلول الرائدة والمبتكرة لرصدها
موظفي الأمم المتحدة تدخلوا للتلاعب بالسيرفرات وأنهم يشرفون ويتحكمون بالعملية الانتخابية. الحقيقة: ✅ ادعاء مضلل، لأن المفوضية العليا المستقلة للانتخابات أعلنت بأنها طلبت من بعثة الأمم المتحدة في العراق يونامي رفدها مدها بخبراء دوليين من أجل تعزيز العملية الانتخابية، وزيادة خبرات العاملين في المفوضية، وأن الدور المعلن للأمم المتحدة، جاء بناءً على قرار مجلس الأمن الدولي بالرقابة على الانتخابات وليس الإشراف عليها. ✅ شرحت يونامي دورها في الانتخابات، حيث يقتصر على التدريب والاستشارة والرقابة، وذكرت في وثيقتها الرسمية المنشورة بشأن الانتخابات، أن القيادة العراقية هي من تتحمل كامل المسؤولية الخاصة بالعملية الانتخابية. ✅ في شباط فبراير الماضي، أعلنت المفوضية أنها طلبت من فريق الأمم المتحدة في البلاد يونامي رفدها مدها بالخبراء الدوليين للنهوض بالعملية الديمقراطية والارتقاء بعملها نحو الأفضل بما يضمن نزاهة الانتخابات، خاصة وأن المفوضية طبقت ما ورد بقانون المفوضية رقم 31 لسنة 2019 في الفصل الثالث من المادة العاشرة والفقرة رابعاً التي تضمنت اعتماد المراقبين الدوليين. ✅ نشرت يونامي عبر موقعها ملفا موسعا عن دورها في الانتخابات العراقية لردع الوهم بشأن تدخل الأمم المتحدة في العملية الانتخابية، وأن ذلك جاء بناء على طلب الحكومة العراقية، وعملا بقرار مجلس الامن الدولي 2576 في 27 ايار 2021 وتفويض بعثة الامم المتحدة بتقديم المشورة والدعم والمساعدة الى حكومة العراق ومفوضية الانتخابات. ✅ أعلنت الخارجية العراقية، أن دور الأمم المتحدة يقتصر على الرقابة ولا يوجد أي إشراف غير عراقي على الانتخابات. ✅ المتحدث، يضم صوته إلى أصوات الطاعنين بنزاهة الانتخابات لمحاولة الضغط أكثر على المفوضية أو لتبرير خسارته أمام المشاهدين
انتشار خبر مزيف على صفحات التواصل الاجتماعي مفاده مغادرة الوفد الإماراتي بعد وصوله مطار معيتيقة
قال الكاتب الصحفي محمد بركات في مقال بجريدة أخبار اليوم: الراصد أو المتابع لما جرى في سوريا خلال تلك السنوات، يتحسر عدة مرات وينفطر قلبه على أعداد القتلى الذين لقوا مصرعهم والبالغ عددهم ما يقارب أو يزيد عن المليون سوري 
قال عبد المطلب أربا الأكاديمي والمحلل السياسي التركي لقناة الجزيرة مباشر إن مصر واليونان لا يعترفان باتفاقية ترسيم الحدود البحرية بين تركيا وليبيا فأين احترام القوانين الدولية ؟ مع أنها معرفة ومعتمدة من قبل الأمم المتحدة . لماذا مصر واليونان لا تحترمها ؟
الطعون الحمراء تعني إلغاء أصوات المحطة الحقيقة ✅ ادعاء مضلل، لأن المفوضية أعلنت أن الطعون سيتم تبويبها ودراسة إمكانية إعادة عدها وفرزها يدوياً وليس إلغاءها، كما أن قانون الانتخابات ينص على التزام المفوضية بإعادة العد والفرز اليدوي في المحطات المطعون فيها وبحضور مراقبي الكيانات السياسية. ولم يرد أي نص في القانون بشأن إلغاء نتائج أي محطة أو مركز لمجرد طعون. ✅ حسن سلمان، مدير دائرة الاعلام والاتصال الجماهيري لمفوضية الانتخابات، أكد أن هناك قسماً خاصاً يقوم بتبويب المعلومات وإرسالها للمفوضية، وفي حال العثور على مؤشرات تتطلب إعادة العد والفرز فإنها تتطلب وقتاً لإعادة الفرز يدوياً. ✅ ينص قانون الانتخابات بمادته 38 على في حالة الطعن في أي مركز اقتراع أو محطة اقتراع تلتزم المفوضية العليا بمهمة إعادة العد والفرز اليدوي وبحضور وكلاء الأحزاب السياسية وتُعتمد نتائج العد والفرز اليدوي ولم يذكر في أي فقرة أو مادة من مواده إلغاء نتائج محطة.
صرح السيد سعود الساعدي من ضمن خاسري السباق الانتخابي عن حركة حقوق التابعة لحزب الله خلال حديثه عن شبهة التزوير بالانتخابات العراقية واختراق سيبراني لأجهزة المفوضية أثناء الانتخابات الحقيقة: ✅ تصريح مضلل، إذ من الصعب أن يحدث أي اختراق سيبراني، لأن المفوضية سبق وأن أعلنت بأن جميع السيرفرات موجودة داخل العراق فقط، وأنها من صناعة شركة كورية رصينة، بالاضافة الى الاشراف عليها من قبل شركة ألمانية رصينة وعالمية، فضلاً عن ظهور جميع النتائج داخل المحطات بحضور ممثلي الكيانات السياسية والمراقبين المحليين والدوليين، ما يجعل أي ادعاء بالتلاعب في الأمن السيبراني أمرًا صعبًا إن لم يكن مستحيلاً. ✅ إن نتائج التصويت منحت إلى مراقبي الكيانات السياسية والمراقبين الدوليين قبل إرسالها وجرى تطابقها مع مركز العد والفرز. ✅ يأتي هذا التصريح في إطار مساعي حركة حقوق وحلفائها في تحالف الفتح إلى إعادة العد والفرز يدوياً أو إعادة الانتخابات. ✅ أكد عضو الفريق الإعلامي للمفوضية مهند عماد، أن النتائج وزعت داخل محطة الاقتراع قبل إرسال النتائج، وليست هناك سيرفرات في غير بغداد، وقال إنه لا وجود لسيرفرات في الإمارات أو غيرها. ✅ مفوضية الانتخابات أجرت المحاكاة الثالثة للأجهزة الانتخابية بحضور أممي ودولي ومحلي، فضلاً عن الشركة الكورية المصنعة للأجهزة الإلكترونية الانتخابية والشركة الألمانية الفاحصة والأمن السيبراني والوكالة الدولية للنظم الانتخابية آيفيس، وبالتنسيق مع اللجنة الأمنية العليا للانتخابات والقوة الجوية وطيران الجيش لتأمينها، حيث تكللت تلك المحاكاة الثالثة والأخيرة التي أجريت في 2179 محطة في عموم أرجاء العراق بالنجاح.