مجتمع التحقق العربيهو منظمة بحثية غير ربحية معنية بدراسة الأخبار الزائفة والمعلومات المضللة باللغة العربية على الانترنت، وتقديم الحلول الرائدة والمبتكرة لرصدها
قال في حوار متلفز د17، إن الأحزاب الكردية المعارضة لإيران موجودة في الإقليم كلاجئين وهم في مخيمات وليس معسكرات وبعلم المنظمات الدولية والأمم المتحدة والأسلحة التي لديهم هي خفيفة لحماية أنفسهم بسبب تواجد المخيمات في المنطقة المحاددة
الحقيقة:
ادعاء غير صحيح، لأن الأحزاب الكردية المعارضة لإيران خاضت حروبا مع القوات الإيرانية، ولديها مشاريع سياسية لتغيير النظام في إيران، وليسوا مجرد طالبي لجوء كما يدعي الفيلي، كما أن الحزب الكردي المعارض بيجك خاض حروبا مع القوات الايرانية على الحدود.
حزب الحياة بيجك هو حزب كردي إيراني بدأ نشاطه المعارض في العام 2004، ولديه ذراع عسكري مسلح يضم نحو 3 الاف مقاتل.
صنفت الولايات المتحدة الامريكية حزب الحياة الحرة بيجك منذ تأسيسه منظمة إرهابية، عام 2009، وهو ما ينافي ادعاء المتحدث بأنهم ينتظرون اللجوء لأمريكا أو كندا أو أوروبا.
قام الحزب الكردي المعارض بعمليات عسكرية داخل الأراضي الإيرانية وكانت طهران أعلنت مقتل عدد من عناصر الحرس الثوري بهجمات من قبل الحزب على الحدود.
يتبنى بيجك مشروعا سياسيا لدمقرطة إيران.
في العام الماضي شن الحرس الثوري هجوما بالمدفعية والأسلحة المتوسطة على مواقع تواجد عناصر الحزب المسلحين قرب الحدود مع العراق.
في العام 2011 كانت إيران هاجمت المعسكرات أو ما يسميها المتحدث بالمخيمات واحتلت 3 منها.
تغريدة منتشرة بشكل كبير للكاتب والمحلل السياسي العراقي شاهو القرة داغي بتقول: برأيكم كيف سيكون الرد الاسرائيلي على ايران بعد نجاح طهران في قتل احد اخطر ضباط الموساد بالقصف على اربيل؟، وأرفق مع التغريدة صورة للضابط الذي تم قتله باربيل هانيرمزي حسب مصادر قريبة من الموساد، حسبما زعم.
تداولت حسابات عدة على موقع التواصل الاجتماعي، تصريحا منسوبا للرئيس الإيراني الأسبق، محمود أحمدي نجاد، ردا على القصف الإيراني لمنشآت إيرانية في مدينة أربيل، إذ يقول فيه، إن أعلى مسؤول إيراني لمكافحة التجسس الإسرائيلي، كان جاسوسا لإسرائيل.
الحقيقة:
ادعاء مضلل، لأنه قديم ويعود الى 12 حزيران يونيو 2021، إذ لم يُدل الرئيس الإيراني الأسبق، بأي تصريح حول القصف الإيراني لمدينة أربيل العراقية، يوم الأحد الماضي.
يتزامن نشر التصريح المزعوم، خلال تداعيات القصف الإيراني الذي تعرّضت له مدينة أربيل في إقليم كردستان العراق، يوم الأحد الماضي 13 آذار مارس الحالي، وإعلان إيران أنّها استهدفت منشآت إسرائيلية في المدينة؛ علمًا أنّ السلطات المحلية نفت الرواية الإيرانية وقالت إنّ الهجوم الصاروخي استهدف منطقة سكنية.
آخر لقاء ظهر فيه أحمدي نجاد يعود الى 12 اذار مارس الحالي، في حوار مع صحيفة اندبندنت، ولم يتم التطرق لتلك الهجمات الصاروخية أو أوكار التجسس الإسرائيلية في العراق.
قال في حوار متلفز د31، إن عدد نواب كتلة الإطار التنسيقي، والتواقيع المقدمة المسجلة دستوريا في مجلس النواب هي 88 نائبا.
الحقيقة:
ادعاء غير دقيق، لأن التواقيع التي قدمت في الجلسة الأولى، تم الطعن بها لاحقا من قبل بعض أصحاب التوقيعات، فقد أصدر خمسة نواب وردت أسماؤهم ضمن قائمة الإطار التنسيقي بيانا خطيا ينفي علمهم بوجود أسمائهم في قائمة الكتلة المقدمة، وتبرأت من القائمة، بمعنى أن العدد المقدم لم يكن دقيقا.
تبرأ نواب التحالف العراقي المستقل المكون من خمسة نواب من التوقيعات المنسوبة إليهم، مظهرين عدم انضمامهم إلى الإطار التنسيقي، في وثيقة كتبت بخط اليد تنص على: لم ولن أشارك أو انتمي بأي طرف أو جهة لحد الآن وأنا غير مسؤول عن أي جهة تقدم اسمي والتوقيع.
بيان منتشر بشكل كبير منسوب للاتحاد العالمي لعلماء المسلمين وهو يرحب بـتطوير العلاقات التركية الإسرائيلية، ويُشيد بالزيارة التي قام بها رئيس وزراء الإسرائيلي، نفتالي بينيت، للجمهورية التركية مؤخرًا والمبادرات التي قدمها لتطوير التعاون بين البلدين وتعزيز الأمن الإقليمي والعالمي.