مجتمع التحقق العربي هو منظمة بحثية غير ربحية معنية بدراسة الأخبار الزائفة والمعلومات المضللة باللغة العربية على الانترنت، وتقديم الحلول الرائدة والمبتكرة لرصدها
انتشر على مواقع التواصل الاجتماعي فيديو ادعى ناشروه أنه مُسرّب لقاسم سليماني يجلس على طاولة بصحبة بعض أفراد المخابرات الإسرائيلية 💢 بعد ان رفعت إسرائيل 🇮🇱 السرية عن إيران لقاء سليماني مع مخابرات الكيان الصهيوني فيديو مسرب‼️و عاشت المئاومة ..785 عبد الحميد العاني 🇮🇶 27 2022
نشرت قناة الجدار نيوز خبرا مزيفا عن توقف موقع قناة العهد الفضائية بعد تعرضه لهجوم سيبراني، ونشرت القناة صورة الموقع الإلكتروني متوقفا، وهي صورة الجدار الآمن الذي تضعه المواقع الإلكترونية لحمايتها من الهجومات السيبرانية. بعد ذلك قامت القناة بنشر مقطع فيديو يوثق لحظة الدخول للموقع. الحقيقة: خبر كاذب، فصحيح أن العراق دخل الموقع فور نشر الخبر، وتبين أن الموقع يعمل بصورة طبيعية، ولكنه يحتاج للتحقق من المستخدم في الورود بالوهلة الأولى، لعدم السماح للبوت من الدخول الى الموقع. وموقع العهد يعتمد تقنية التشفير الآمن للتحقق من المستخدم من أجل حماية الموقع، ويظهر الموقع دون توقف في هذا الإطار مع خاصية التشفير الآمن: ويستعرض الخبير السيبراني محمد عيسى في فيديو نشره فريق كود فور عراق أبرز الهجمات السيبرانية وآلية صدها عن طريق تشفير البيانات قبل ورود المستخدم وذلك عن طريق اختيار الصور او الحروف.
قال في حوار متلفز، إن المحكمة الاتحادية ألزمت البرلمان المقبل على تعديل قانون الانتخابات. الحقيقة: ادعاء غير دقيق، لأن المحكمة لم تلزم البرلمان، إنما دعته إلى تعديل بعض فقرات القانون لإعادة العد والفرز اليدوي، بدلا من الإلكتروني، والدعوة تختلف عن الإلزام، فبإمكان مجلس النواب ان لا يستجيب للدعوة ولكنه ملزم بالالزام القانوني. المحكمة الاتحادية دعت مجلس النواب الى تعديل القانون الانتخابي لترسيخ العد والفرز اليدوي بدلا من الإلكتروني. كما أن قرار المحكمة الاتحادية في المصادقة على نتائج الانتخابات لم يذيل ذلك كما يدعي عضو حركة حقوق، إنما ذكر دعوته لمجلس النواب في قرار رد الطعن المقدم من قبل كتلة الفتح لالغاء نتائج الانتخابات. إنما تضمن هذا النص من الدعوة في قرار رد الطعن المقدم من قبل رئيس تحالف الفتح لإلغاء نتائج الانتخابات.
تداولت صفحات على مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو للنائب عن حركة امتداد حميد الشبلاوي، وهو يغادر مبنى وزارة الصحة غاضبا، وعلقت عدد من الصفحات على الفيديو بالقول: النائب من الدور الثاني بعد إضافة عشر درجات حميد الشبلاوي وزارة الصحة العراقيه طلع يصيح لأن محد مستقبله وتاركيه بالسكرتاريه. الحقيقة: فيديو مضلل، لأن النائب حميد الشبلاوي هو نائب فائز منذ إعلان نتائج الانتخابات العام الماضي، ولم يكن ضمن النواب الاحتياط الذين صعدوا مؤخرا، بعد استقالة نواب الكتلة الصدرية، كما أن الفيديو يعود إلى أكثر من 10 أيام. ويأتي تداول الفيديو بعد مدة قصيرة من مشادة كلامية حدثت بين نواب عن حركة امتداد والحرس الخاص بوزارة المالية، حيث تم منعهم من الدخول، وانتشر فيديو النواب أمام الوزارة بشكل واسع، وانقسمت الآراء بين مؤيد ومعارض لتصرفهم، في محاولة للربط بين الحادثتين، وإظهار أن الوزارة لا تستقبل نواب الحركة. من خلال البحث العكسي، اتضح أنه يعود إلى 16 حزيران يونيو 2022، وتم نشره على نطاق ضيق في مواقع التواصل الاجتماعي، لكنه نشر اليوم، بتوقيت واحد. وكان قد نشر بعنوان: مشادة كلامية بين النائب حميد الشبلاوي ووزير الصحة بسبب عدم احترام الوزير للنائب لأنه طالب بحقوق جرحى تشرين. وتأتي زيارة الشبلاوي للوزارة بعد يومين من إصداره بيانا تضامنيا مع جرحى تظاهرات تشرين تشرين الاول أكتوبر 2019 المتواجدين حاليا في المانيا لتلقي العلاج وأكد فيه التواصل مع وزير الصحة ومدير شؤون المواطنين ومدير الإخلاء الطبي ومكتب رئيس الوزراء، وإبلاغهم أن إقامة الجرحى شارفت على الانتهاء دون نتائج إيجابية. الشبلاوي كان مرشحا عن الدائرة الثالثة في محافظة النجف بالتسلسل 27، حيث فاز بمقعد نيابي منذ إعلان النتائج الأولية للانتخابات، كما أن حركة امتداد والجيل الجديد المتحالفة معها، سبق وأن رشحته في 9 كانون الثاني 2022، لمنصب نائب رئيس مجلس النواب في الجلسة الأولى للمجلس، إلا أنه لم يحصل على العدد الكافي من الأصوات، ليحصل النائب المستقيل بعد ذلك حاكم الزاملي على المنصب.
نشرت صفحة تحمل إسم “نبض الأخبار” صورة تظهر أحد الأشخاص وبجانبه بعض الأسلحة والصناديق الخشبية، وارفقت مع الصورة الإدعاء الآتي: “ضبط أحد الثوار بحوزته 14 قطعة سلاح داخل صندوق خشبي معدة للتوزيع فى مليونية 30 يونيو”.
تداولت العديد من الصفحات والحسابات على موقع فيسبوك، اليوم الأربعاء، صورة ضوئية، ادعت أنها خطاب أرسله مجلس السيادة إلى وزارة الخارجية يطلب منها فيه، مخاطبة مجلس الأمن الدولي لسحب رئيس بعثة يونيتامس، فولكر بيرتس. واحتوت الصورة المزعومة، على توجيه بإمهال فولكر 72 ساعة لمغادرة البلاد.