مجتمع التحقق العربي هو منظمة بحثية غير ربحية معنية بدراسة الأخبار الزائفة والمعلومات المضللة باللغة العربية على الانترنت، وتقديم الحلول الرائدة والمبتكرة لرصدها
ادعى السفير بسام راضي، المتحدث باسم رئاسة الجمهورية أن الاتحاد الأوروبي قام على 4 دول رئيسية هي فرنسا وإيطاليا وألمانيا وإنجلترا، ودلوقتي انجلترا خرجت، لكن هذا التصريح يحتاج إلى توضيح، فرغم أن إنجلترا كانت من الدول الموقعة على معاهدة تأسيس الاتحاد الأوروبي عام 1992، ولكنها ليست من الدول الرئيسية المؤسسة للمجموعة الاقتصادية المؤسسة للاتحاد.
نشر السياسي والمحامي سمير ديلو، تدوينة مفادها إطلاق سراح الصحفي صالح عطية الموقوف من قبل القضاء العسكري بسبب تصريحاته الأخيرة حول اتحاد الشغل.
انتشرت منذ الساعات القليلة الماضية صورًا لأمين عام الاتحاد العام التونسي للشغل نورالدين الطبوبي بعد أداءه لواجبه الانتخابي، في الوقت الذي سبق وأن انتقد فيه اتحاد الشغل نسخة الدستور، وقام بمقاطعة اللجنة الاستشارية التي اعلن عنها الرئيس قيس سعيد.
في مواجهة سؤال صحفي ألماني عن أوضاع الحريات في مصر، وجه الرئيس عبد الفتاح السيسي دعوة إلى المهتمين بحقوق الإنسان في مصر، لزيارة القاهرة لمعرفة الإجابة على السؤال: هل فعلًا في مصر حرص شديد على الحريات أم لا؟
بلغ عدد المقترعين صبيحة الإثنين 25 جويلية 2022، نحو 564 ألف و 753 ناخب إلى حدود الساعة التاسعة والنصف صباحاً، بتوقيت تونس، وفقا لما أعلنه رئيس هيئة الانتخابات فاروق بوعسكر في ندوة صحفية للهيئة. خلال هذه الندوة تعمّد رئيس الهيئة فاروق بوعسكر تقديم أرقام خاطئة للرأي العام.
نشر حساب وكالة العراق الإخبارية على فيسبوك صورةً ادعى أنها لإحدى طائرتين مُسيرتين أسقطتهما القوات التركية حيث كانتا تستهدفان القاعدة العسكرية التركية في ناحية بامرني بمحافظة دهوك. لحقيقة: الصورة مضللة لأنها ليست لإحدى طائرتين مُسيّرتين أُسقطتا خلال هجومهما على قاعدة بامرني، وإنّما تعود لطائرة مسيرة أُسقطت في ليبيا في أبريل نيسان عام 2020. ورصدت قاعدة بيانات تحطم الطائرات المسيرة البريطانية التابعة لموقع تحطم 14 طائرة مُسيّرة في ليبيا خلال الفترة ما بين أبريل ومايو أيّار 2020، كان من بينها الطائرة في الصورة. والطائرة المسيرة في الصورة هي من طراز بيرقدار 2 التركية والتي رُصد استخدامها على نطاق واسع خلال الحرب الأهلية الليبية في 2019 و2020. وصباح الجمعة 22 يوليو تموز 2022، تعرضت قاعدة عسكرية تركية في ناحية بامرني في دهوك، لهجوم من طائرتين مُسيرتين، قالت مصادر أمنية إنّ القوات التركية في القاعدة تمكن من إسقاطهما دون خسائر. وجاء الهجوم بالمسيرتين على قاعدة بامرني، بعد قصف تعرض له منتجع سياحي في دهوك، ما أدى إلى مقتل 9 أشخاص وإصابة عشرات آخرين. واتهمت بغداد بشكل رسمي، تركيا بالوقوف وراء القصف، كما استدعت القائم بأعمالها في أنقرة للتشاور بشأن الحادث، فيما أعلن مجلس النواب العراقي عقد جلسة يوم السبت 23 يوليو لبحث ما وصفها بالاعتداءات التركية. من جانبها نفت تركيا أن تكون مسؤولة عن القصف في دهوك، واتهمت في المقابل حزب العمال الكردستاني بالوقوف وراء القصف.