فرز الأخبار

صرح أحمد موسى بإن في ديسمبر 2012 السيسي لما كان وزير دفاع قرر مفيش حد يشتري أراضي في سيناء إلا من له أبوين مصريين وقطع الطريق على الإخوان لبيع أراضي من سيناء للأجانب. لكن هذا التصريح غير دقيق حيث جاء قرار عبد الفتاح السيسي حينما كان وزيرًا للدفاع، بشأن تحديد قواعد التملك وحق الانتفاع في سيناء، تنفيذًا للائحة قانون التنمية المتكاملة في سيناء، والتي أصدرها هشام قنديل بالأساس، رئيس الوزراء خلال عهد الإخوان المسلمين في سبتمبر 2012.

صرح نادر سعد متحدث باسم مجلس الوزراء بأن البرازيل رقم ١ في انتاج الدواجن في العالم. لكن هذا التصريح غير صحيح حيث تعد أمريكا هي الدولة الأولى في إنتاج الدواجن، بحجم إنتاج بلغ أكثر من 20 مليون طن متري، فيما بلغ إنتاج البرازيل نحو 14 مليون طن متري فقط، بحسب إحصائيات منظمة الفاو.

صرح إبراهيم العشماوي، مساعد وزير التموين ورئيس جهاز التجارة الداخلية، بأن الحكومة لم تتخذ قرارًا بإيقاف تسعير الأرز ولكن المدة المحددة سلفًا للتسعيرة الاسترشادية بثلاثة أشهر انتهت في 17 فبراير. لكن التصريح غير دقيق لان قرار رئيس الوزراء الصادر في 15 ديسمبر بتحديد أسعار الأرز، ينتهي العمل به في 15 مارس المقبل، أي أن الحكومة اتخذت قرارًا بإيقاف القرار قبل انتهاء المدة المحددة سلفًا بثلاثة أشهر.

تحقيق عن تصريحات رئيس الوزراء مصطفى مدبولي عن زيادة نخصصات العلاج على نفقة الدولة

قال في حوار مع قناة دجلة: إشـجاب الزيارة بالكاظمية على العملية في الطارمية هاي وين تبعد مئات الكيلو مترات. الحقيقة: تصريح مضلل، لأن قياس المسافة بين قضاء الطارمية ومدينة الكاظمية في بغداد، يظهر أن المسافة لا تتجاوز 48 كلم وليس مئات الكيلو مترات. من خلال قياس المسافة بين قضاء الطارمية الذي شهد مداهمة لوكر إرهابي، وبين مدينة الكاظمية التي كانت تشهد زيارة دينية، تظهر النتائج بحسب موقع ، أن المسافة بين المنطقتين 48 كيلو متر، وليس مئات الكيلو مترات. وكانت خلية الإعلام الأمني، وفي بيان 16 شباط فبراير 2023، أكدت إحباط نوايا العناصر الإرهابية وبعملية نوعية استندت إلى معلومات استخبارية دقيقة من قبل قسم استخبارات وأمن قيادة عمليات بغداد، ومن خلال العمليات الاستباقية الخاصة بتأمين الحماية للزيارة الرجبية، تمكنت قوة من لواء المغاوير قيادة عمليات بغداد من مداهمة وكر لعصابات داعش الإرهابية وقتل ثلاثة إرهابيين أحدهم يرتدي حزاماً ناسفاً وذلك في قضاء الطارمية شمالي العاصمة بغداد. وأضافت، الخلية إن ضابطاً استشهد وجرح آخر واستشهد مقاتلان إثر انفجار الحزام الناسف. وأعلن جهاز الأمن الوطني اليوم الأربعاء، أن عناصر داعش الذين تم قتلهم وإحباط مخططهم الإجرامي في قضاء الطارمية بناءً على المعلومات الاستخبارية الدقيقة التي قدمها الجهاز، هم كلٌ من الإرهابي حازم عدنان المكنى براء الرفيعي، يشغل منصب ما يسمى أمني عام في قاطع شمالي بغداد، والإرهابي إبراهيم أحمد المكنى أبو مصعب الحصوة، يشغل منصب ما يسمى آمر مفرزة المثنى في قاطع شمالي بغداد.

قال خلال برنامجه على قناة الفلوجة: فقط تحالف السيادة صرح بموقف واضح حول جريمة ديالى. الحقيقة: تصريح مضلل، فمن خلال مراجعة المواقف الصادرة بعد هجوم ديالى، يتضح أن هناك أكثر من بيان وموقف صدر عن سياسيين وأحزاب وتحالفات وكتل، غير تحالف السيادة. أول المواقف الصادرة بعد هجوم ديالى، كان من النائب عن المحافظة رعد الدهلكي في بيان قال فيه نستنكر هذا العمل الإرهابي من قبل المليشيات المنفلتة في محافظة ديالى، ونُحمل القوات الأمنية المسؤولية الكاملة، وندعوها إلى القيام بواجبها . والقصاص العادل من الجناة، وإرسال رسالة اطمئنان إلى العوائل المذعورة لضمان عدم تكرار هكذا أحداث مؤسفة. وكذا، أصدر تحالف عزم أمس الثلاثاء، بياناً طالب فيه رئيس الوزراء محمد شياع السوداني والشركاء بتحالف إدارة الدولة، بالتدخل الفوري والإيعاز الى القوات الأمنية بالعمل على نزع سلاح الجماعات التي تعمل خارج نطاق الدولة وحتى التي تحتمي بمظلة الدولة. من جهته، زار المنطقة، رئيس تحالف الفتح وأحد قادة الإطار التنسيقي، هادي العامري، ودعا الطرفين الى التهدئة وضبط النفس وعدم اللجوء الى التصعيد وإنتظار نتائج التحقيق وجعل القضاء والقانون هو الفيصل في حل النزاع. إلى ذلك، دعا نواب في مؤتمر صحفي، القائد العام للقوات المسلحة، إلى اتخاذ الإجراءات الصارمة لفرض الأمن في مناطق محافظة ديالى، واعتقال الخارجين عن القانون ووضع معالجات حقيقية للمجموعات المسلحة التي ترتكب المجازر ضد المدنيين دون رادع حقيقي من الدولة. وذلك في تعليق على هجوم قرية الجيايلة في ديالى. ودانت لجنة حقوق الانسان في البرلمان، أمس الثلاثاء، الهجوم الذي شهدته ديالى، وطالبت بالكشف عن ملابسات الحادث. كما أصدر الأمين العام للمشروع الوطني العراقي جمال الضاري، بياناً استنكر فيه هجوم ديالى، قائلاً: إنه في اليوم العالمي للعدالة الاجتماعية، نفذت العصابات الإجرامية مجزرة مروعة في قرية الجيايلة بمحافظة ديالى، التي تتكرر فيها الإعدامات الميدانية. فيما استنكرت هيئة علماء المسلمين في العراق خلال بيان أصدرته، الثلاثاء، الجرائم البشعة التي ارتكبتها المليشيات في قرية الجيايلة بمحافظة ديالى والتي استهدفت خلالها المدنيين الآمنين في مجزرة جديدة راحت ضحيتها 9 أشخاص وجرحى آخرين منهم أطفال. بحسب البيان أما تحالف الأنبار الموحد فقد استنكر جريمة الجيايلة ودعا رئيس الوزراء ووزير الداخلية للتدخل وكشف الجهات المتورطة بالمجزرة. وتضاربت الرواية الرسمية بشأن المجزرة التي وقعت، الإثنين، وأودت بحياة 9 مزارعين ضمنهم امرأتان في منطقة الجيايلة شمال شرقي بعقوبة، مركز محافظة ديالى العراقية، إلا أن خلية الإعلام الأمني نسبت الحادث إلى نزاع عشائري بين قرية الجيايلة والبوبالي في قضاء الخالص بمحافظة ديالى، أدى الحادث إلى قتل وجرح عدد من المواطنين بينهم امرأتان، مبينة أنه على الفور شرعت قطعات من الجيش والشرطة إلى مكان الحادث وتم تطويق القريتين والفصل بينهما. وذكر المتحدث باسم القائد العام للقوات المسلحة اللواء يحيى رسول، في بيان، أنه بتوجيه من رئيس مجلس الوزراء القائد العام للقوات المسلحة محمد شياع السوداني، زار وفد رفيع المستوى محافظة ديالى، لتقديم العزاء والمواساة ونقل تحيات رئيس مجلس الوزراء القائد العام للقوات المسلحة محمد شياع السوداني، إلى ذوي ضحايا قضاء الخالص، والذي وقع يوم 20 شباط فبراير الحالي، وأن قيادة العمليات المشتركة وبتوجيه ومتابعة القائد العام للقوات المسلحة محمد شياع السوداني، أشرفت على كل الإجراءات القانونية المتعلقة بالحادث وإلقاء القبض على المتورطين لبسط الأمن في محافظة ديالى.