فرز الأخبار

تداول عدد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك» مقطع فيديو مركب، فيه خطابين أحدهما لقائد الجيش السوداني، عبدالفتاح البرهان، والآخر لرئيس دولة جنوب السودان، سلفا كير، مرفق معه نص يفيد بأنه رد من كير على البرهان. كما أورد الادعاء اتهامًا لقائد الجيش عبد الفتاح البرهان بالخيانة.

تداولت حسابات وصفحات على وسائل التواصل الاجتماعي، مقطع فيديو يظهر أبو عزرائيل مع مجموعة من الجنود، وادعت بأنهم الآن في كركوك. الحقيقة: الفيديو مضلل، لأنه قديم، ويعود إلى منتصف شهر شباط فبراير الماضي وليس الآن. في 16 شباط فبراير الماضي، نشرت صفحة تدعى الحاج أبو عزرائيل، مقطع فيديو يظهر فيه أيوب فالح، الملقب بـأبو عزرائيل، تحدث خلاله عن تواجده في كركوك، قائلًا: الآن في كركوك بمنطقة باي حسن، مع الإخوة لواء 40، إن شاء الله احنا العيالة وإلا طحين.1 يتزامن نشر الفيديو مع تصاعد حدة التوتر في كركوك، حيث شهدت المحافظة في الأيام الماضية، تظاهرات لبعض الأهالي من العرب والتركمان لرفض تسليم مقر قيادة العمليات إلى الحزب الديمقراطي الكردستاني، والذي كان يشغله في العام 2017، بالإضافة إلى تظاهر أكراد مؤيدين للحزب الديمقراطي الكردستاني، وسقوط جرحى وقتلى، ما دعا السلطات لفرض حظر التجول في المدينة. 2 وأصدرت المحكمة الاتحادية العليا، أمرًا ولائيًا بإيقاف إجراءات تسليم مقر قيادة العمليات المشتركة في كركوك إلى الحزب الديمقراطي الكردستاني إلى حين حسم الدعوى.3 يشار إلى أن أبو عزرائيل هو مقاتل ضمن قوات الحشد الشعبي، وتحديدًا في كتائب الإمام علي، وعُرف بكلمته المشهورة إلا طحين، في المعارك التي خاضتها القوات الأمنية والحشد الشعبي ضد تنظيم داعش عام 2014، ويلقب بـملاك الموت ورامبو العراق، واسمه الحقيقي أيوب فالح حسن.4

تداول عدد من مستخدمي موقعي التواصل الاجتماعي فيسبوك وإكس «تويتر سابقًا» ادعاء ؛ يفيد بأن الحكومة الكويتية رفضت منح وفد قوى الحرية والتغيير تأشيرة دخول إلى أراضيها .

تداول عدد من مستخدمي موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك» صورة تظهر مكان تم تدميره وحرقه بالكامل، مدعين أنها لمقر رئاسة قوات «الدعم السريع» في مدينة نيالا.