مجتمع التحقق العربي هو منظمة بحثية غير ربحية معنية بدراسة الأخبار الزائفة والمعلومات المضللة باللغة العربية على الانترنت، وتقديم الحلول الرائدة والمبتكرة لرصدها
تداولت صفحات على منصة التواصل الاجتماعي فيسبوك ادعاء مفاده أن هذه الصورة تم رفعها حديثا في مدينة طرابلس وهي تظهر الرئيس السابق معمر القذافي بجانبه الرئيس العراقي الراحل صدام حسين. 
انتشر على منصة إكس صورة مأخوذة من فيديو نشره الإعلامي جميل الحسن على معرفاته في وسائل التواصل الاجتماعي، ادعى ناشروها أن جميل الحسن يقوم بتعذيب مواطن فقط لأنه من الطائفة العلوية.
تداولت صفحات عدة على منصة التواصل الاجتماعي فيسبوك، مقطع فيديو يروج لادعاءً مضلل يزعم أنه يظهر هياكل عظمية في البحر تعود لضحايا انفجار سد وادي درنة بعد إعصار دانيال الذي استهدف الساحل الشرقي لليبيا.  
تداولت صفحات على مواقع التواصل الاجتماعي، نسخة من شكوى باسم النائب السابق أحمد العلواني، بعد إطلاق سراحه وفق قانون العفو العام، تتضمن شكوى ضد إدارة سجن الناصرية المركزي الحوت، بداعي التعرض إلى تعذيب نفسي وتحرش جنسي. الحقائق الوثيقة مزورة، إذ يظهر بوضوح أنّ النص خضع للتلاعب، كما أنّ المحامي الشخصي للعلواني نفى رفع أي دعوى ضد إدارة سجن الناصرية المركزي. ويظهر بالتدقيق، أنّ نص الشكوى أضيف إلى وثيقة سابقة مع تعديل تاريخ إقامتها، ونشرت بدقة منخفضة في محاولة لإخفاء التلاعب الذي وقع على الوثيقة. بدوره، نفى المحامي واثق الزبار، وكيل الدفاع عن النائب السابق أحمد العلواني، بشكل قاطع أي صلة بالوثيقة1، وقال إنّ هذا الكتاب الذي يُتداول لا علاقة لنا به، والتوقيع المرفق ليس توقيع موكلي، والرجل خرج اليوم أمس الأربعاء ولا نعلم متى وأين تمت إحالة الدعوى التي يُقال إنها في محكمة تحقيق الأنبار. وأضاف أن الوثائق المزعومة مليئة بالأخطاء، والأختام المستخدمة مأخوذة من دعاوى أخرى، وكل ما تم تقديمه هو فبركة لا تمت للحقيقة بصلة، مؤكدًا أنّ مثل هذه الدعوى في حال إقامتها لا ترفع ضد سجن الناصرية، بل ضد وزارة العدل. بالمقابل، لم يصدر أي تعليق حول الوثيقة المتداولة من وزارة العدل أو سجن الناصرية.2 وأفرج عن العلواني إثر شموله بقانون العفو العام المعدل، بعد دفع عشيرته الدية لعائلتي اثنين من الجنود قتلا أثناء مداهمة منزله في عام 2013، أحدهما من أهالي مدينة الصدر في محافظة بغداد، والثاني من أهالي محافظة كربلاء.3
نَشرت صفحاتٌ على مواقع التواصل الاجتماعي، وخصوصاً على أنستغرام، تصريحاً منسوباً لزعيم التيار الوطني الشيعي مقتدى الصدر
المقطع المتداول يعود لمسيّرات عراقية عام 2024 وليس لهجوم حوثي على حيفا