Arabi Facts Hub is a nonprofit organization dedicated to research mis/disinformation in the Arabic content on the Internet and provide innovative solutions to detect and identify it.
: الادعاء  الفنان الفلسطيني أمير دندن يعلن إحياء حفل في مدينة رام الله بمناسبة رأس السنة الميلادية 2024. نشر حساب قريش عبر منصة ْ تويتر سابقاً مقطع فيديو للفنان الفلسطيني أمير دندن، يُعلن فيه حفل رأس السنة الميلادية الذي سوف يحييه في فندق الملينيوم في رام الله، وعقّب الحساب عليه بالقول: يا عيب الشوم يا فلسطينية غزة تموت وتتدمر وأنتم تحتفلون بحفلات  رأس السنة وين العروبة وين وحدة الدم وين الاخوة. تشكك المرصد الفلسطيني تحقق في صحة الفيديو المتداول من خلال البحث في المصادر العلنية، وتبين أنه قديم ولا علاقة له باحتفالات رأس السنة للعام الجديد 2024، إذ وجد المرصد أن المقطع نُشر عبر الحساب الرسمي للفنان أمير دندن في تطبيق تيكتوك في 17 كانون أول ديسمبر 2021، ويعلن فيه عن حفله الذي أحياه  بمناسبة رأس السنة الميلادية 2022 في فندق الملينيوم في مدينة رام الله. يُشار إلى أن بلدية رام الله أعلنت في بيان مشترك مع مجلس الكنائس رام الله في 16 نوفمبر تشرين الثاني 2023، إلغاء جميع الاحتفالات التي تقام سنوياً في المدينة واقتصارها على الصلوات والدعاء، كما شهدت المدينة تنظيم مظاهرة حاشدة ليلة رأس السنة الميلادية دعماً وإسناداً لقطاع غزة واحتجاجاً في الحرب الإسرائيلية المستمرة فيها. خلاصة التحقق الفيديو إعلان قديم لحفل أحياه الفنان الفلسطيني أمير دندن في رأس السنة الميلادية لعام 2022، في فندق الملينيوم في مدينة رام الله، فيما أعلنت بلدية رام الله ومجلس الكنائس فيها في بيان مشترك عن إلغاء جميع الاحتفالات للعام 2024 واقتصارها على الصلوات والدعاء فقط. مصادر التحقق مصادر الادعاء  إعلان الفنان أمير دندن لحفل رأس السنة الميلادية لعام 2022. البيان المشترك لبلدية رام الله ومجلس الكنائس في المحافظة بشأن إلغاء جميع الاحتفالات للعام 2024.  حساب قُرَيْش في موقع . :
عرض الإعلامي أحمد البشير، خلال برنامجه الساخر البشير شو الذي تبثه قناة الألمانية د4، صورة لمسلحين يحملون قاذفات، وادعى أنها لأحداث حي العامل الأخيرة. الحقيقة: الصورة مضللة، لأنها تعود إلى تموز يوليو الماضي، لمسلحين قرب ساحة التحرير وسط بغداد. من خلال البحث عن أصل الصورة يتضح أنها تم تداولها في حسابات وصفحات في وسائل التواصل الاجتماعي خلال 24 تموز يوليو 2023، وادعت أنها لـسرايا السلام حين كانوا مرابطين في المطعم التركي قرب ساحة التحرير وسط بغداد، نتيجة اشتباكهم مع قوة مسلحة أخرى.1 يذكر أن أحداث حي العامل الواقع في غرب بغداد، جرت في وقت متأخر من ليل 25 كانون الأول ديسمبر الجاري، بين فصيلي سرايا السلام التابع للتيار الصدري بزعامة مقتدى الصدر، وعصائب أهل الحق بزعامة قيس الخزعلي، إذ تداولت العديد من المواقع ووكالات الأنباء المحلية فيديوهات للاشتباك المسلح بين الطرفين.2 وكانت وسائل التواصل الاجتماعي، قد تداولت ذات الصورة التي عرضها برنامج البشير شو، بنفس الادعاء الذي يشير إلى أنها لاشتباكات حي العامل غربي بغداد.3
الإدعاء عاجل: احتراق سفينة مشتقات نفطية بريطانية قبالة سواحل الحديدة اليمنية بعد استهدافها بصاروخ. مصادرنا شُرطة عُمان السُلطانية
تداولت حسابات وصفحات على وسائل التواصل الاجتماعي خبرًا مفاده أن مديرية المرور تمنع استخدام منبه العجلة الهورن وغرامة مالية كبيرة على من يستخدمه. الحقيقة: الخبر غير صحيح، إذ لم تعلن مديرية المرور العامة منع استخدام منبه العجلة وفرض غرامات مالية كبيرة. وبالرجوع إلى المواقع والحسابات التابعة لمديرية المرور العامة، ولمدير الإعلام والعلاقات فيها، زياد القيسي، نجد أنها تخلو من وجود قرار بمنع استخدام منبه العجلة الهورن،1 كما لم ينشر في وكالة الأنباء العراقية واع الرسمية.2 فيما نشرت المديرية منشورًا حول عدم استخدام منبه العجلة عند رؤيته إشارة تمنع استخدامه في بعض الأماكن.3 وكانت مديرية المرور العامة قد أعلنت في كانون الثاني يناير الماضي، عن حجز المركبات التي تقوم بنصب وتركيب اللافتات الضوئية وصافرات الطوارئ وجهاز التنبيه الهوائي المتعدد النغمات أو المنبهات ذات الأصوات الغريبة على جميع المركبات.4 وكذلك في آذار مارس الماضي، فرضت المديرية عقوبات وغرامات مالية على من يستخدم أصوات عالية بواسطة جهاز المضخم أو المحورة من خلال ثقب الصالنصة.5
نقلت وسائل إعلام سورية وتركية وعربية عن وكالة الأناضول، مؤخراً، أن الاستخبارات التركية حيّدت رمزية ألتيغ، وقالت إنها مسؤولة الشؤون المالية لدى وحدات حماية الشعب وحزب العمال الكردستاني، في شمال شرقي سوريا. وقالت وكالة الأناضول على لسان مصادر أمنية تركية إن: الاستخبارات التركية، وبعد مراقبة وتحريات ميدانية، نفذت عملية دقيقة في منطقة القامشلي شمال شرقي سوريا، حيدت على إثرها الإرهابية الملقبة بفيان. وأشارت مصادر الوكالة إلى أن: فريقاً خاصاً من الاستخبارات التركية راقب وتابع ألتيغ قبل أن يقوم بتحييدها في عملية دقيقة بمنطقة القامشلي السورية. ونشرت الوكالة التركية الرسمية، خلال اليومين الماضيين، خبرين مماثلين نقلاً عن مصادر من الاستخبارات التركية، تبين أنهما مضللان، ما دفع فريق للتحقق من صدقية هذا الخبر. تحرى الفريق حقيقة الأمر، وأجرى بحثاً عبر محرك البحث غوغل، وفيسبوك، فكشف البحث أن وسائل إعلام سورية و محلية نقلت خبر مقتل رمزية ألتوك في 24 تشرين الأولأكتوبر الماضي. من بين الوسائل التي نقلت الخبر حينها كانت وكالة هاوار، حيث نقلت عن لجنة عوائل الشهداء في شمال وشرق سوريا إعلانها عن مقتل رمزية ألتوك جراء انفجار سيارة بالقرب من دوار القوتلي على طريق الكورنيش في مدينة قامشلو. وقالت اللجنة: الشهيدة رمزية آلتوك مواطنة كردية من شمال كردستان، لجأت إلى مناطق روج آفا وشمال وشرق سوريا، نتيجة الممارسات التعسفية والاعتقالات التي تتبعها الدولة التركية الفاشية بحق الكرد في شمال كردستان. طبقاً لوكالة هاوار. وأظهر البحث أن وسائل إعلام سورية معارضة، وصفحات موالية للنظام السوري على فيسبوك، نقلت عن الأناضول خبرها الأخير، وكانت قد نشرت خبر مقتل رمزية ألتوك قبل أكثر من شهرين أيضاً. ولم توضح الاستخبارات التركية تاريخ عملية الاستهداف في تصريحها لوكالة الأناضول، لكن وسائل إعلام سورية معارضة صاغت أخبارها وكأن العملية جرت في سياق القصف الجوي الذي شهدته مناطق في شمال شرقي سوريا في الأيام القليلة الماضية. في النتيجة: قضت رمزية آلتوك في انفجار سيارة قبل أكثر من شهرين، ولا علاقة للحادثة بعمليات القصف التي شنتها تركية على مناطق سيطرة قسد خلال الأيام القليلة الماضية.     إن تأخر الاستخبارات التركية، لأكثر من شهرين، في الكشف عن حادثة الاغتيال، ومن ثم الإدلاء بتصريح لوكالة الأناضول حول الحادثة، عقب حملة القصف الأخيرة، ودون توضيح توقيت وقوع حدوثها، يرجح تعمدها التضليل، ولكنه لا يعفي وكالة الأناضول من المسؤولية. لم تشر  العديد من وسائل الإعلام السورية، المعارضة، التي نقلت عن الأناضول، إلى عدم وضوح تاريخ الاستهداف، وصاغت أخبارها، وكأن الحادثة جرت في الأيام القليلة الماضية، ما ساهم في انتشار التضليل. بعض الوسائل الإعلامية السورية التي نقلت عن الأناضول الخبر  الأخير كانت قد نشرت مجريات مقتل آلتوك قبل أكثر من شهرين أيضاً.
الإدعاء مقطع فيديو ادّعى ناشروه أنه دليل على فبركة الفلسطينيين لإصاباتهم وقتلهم تحت شعار ”، حيث يظهر في الفيديو مجموعة أشخاص يمثلون إصابتهم وموتهم. الخبر نشرت حسابات وصفحات إسرائيلية عبر وسائل التواصل الاجتماعي مقطع فيديو ادّعى ناشروه أنه دليل على فبركة الفلسطينيين لإصاباتهم وقتلهم تحت شعار ”، حيث يظهر في الفيديو مجموعة أشخاص يمثلون إصابتهم وموتهم. تحقق تيقن الحقيقة أن الفيديو لمسرحيّة تم تمثيلها أمام البيت الأبيض لتجسّد الواقع الفلسطيني ومعاناة أهالي غزّة.بحث فريق تيقّن في الفيديو المُتداول، حيث عثر عليه منشورًا عبر وسائل إعلام عربية وأجنبية، قبل يومين بتاريخ 28 ديسمبر، حيث نشرت وكالة “ ” الفيديو مع عنوانٍ مُرفق مشهد مسرحي أمام البيت الأبيض يصور الإبادة الجماعية الإسرائيلية في غزة.يُذكر أن التضامن مع غزة في ظلّ الحرب الإسرائيلية على القطاع، يتصدّر مدن ودول عربية وغربية، ما يدفع شعوب العالم، والكثير من المؤثّرين، إلى دعم الشعب الفلسطيني بكافّة الوسائل الممكنة. مصادرنا وكالة خبر قناة العربي الجديد